120

============================================================

سور: بون

بيد لقذ لبئت فيكم غنرا من قبليت افلا تعيلوت ج) 1 قال الرماني: والعقل هر الملم الذي يمكن به الاستدلال بالشاه على الغاتب. التاس يتفاضلون فيه بالأمر المتقاوت قبعضهم اعقل من بعض إذ كان اقدر على الأمتدلال من بعض(11.

21) - قوله تعالى: ( وما كان الثاس إلا أمة وجده فاختلفوأ ولؤلا كلمة مبقت بن [باك لقضى بينهد فيما بيه تختلفوت 1 واختلفوا في الين الذي كاتوا جتمعين عليه فبل حدوث الاختلاف بينهم على قولين: فقال الحن: كانوا على الشرك كما قال تعالى و نمان الناس أيه وحدة فيفث الله النهمن مبغريب وسذرين (4) وقال الزجاج: اراد بذلك العرب الدين كانوا قبل ميمث النبي (صلى الله عليه وآله) فيانيم كانوا مشركين، فلما بعث التبي آمن يه قوم وكفر به آخرون. وقال الجباني: إنتهم كانوا على الإسلام في عهد آدم وولده وانكر الاول قال لأن الله تعالى قال { تكيت إذا جنتا ين كاي أمة بثهمو زچننا باذ غل فتؤلاء شرمدا ( لو كانوا كلهم على الكفر لما كان فيهم شهيدا اسلا. قال الرماتي: لا يمتبع ان يكون الأمر على ما قال الحن ويكون المواد التفليب كان الملمين كاتوا قلبلين، فلا يحد بهم، فيجوز آن يقال فهم اتهم امة مشركة كما روي عن الجى (صلى الله عليه وآله) أته تال: (إن الله تظر إلى أهل الأرض فمتتهم إلا بقايا من أهل الكتاب)(1).

(14- قوله تعالى: { قال هل من شركا يكر من يعدى إلى المحقي قلي اله بتدى اللحق أقمن يتوى الى الخفي احق أب يثيغ آمن لا يهذى الا أن بهدى نسا لگزكيت تكموت (1) الطرسي: التيان ح/ 253 وابضا الطبر: ع ان 147/5 ورة القرة أية 213.

() ودة النساء آية 41 ()) الطوسي: التان ج / 266 عوضت النص كاملا حتى بفهم كلام الرمامي

Bogga 120