112

============================================================

سورة الانفال جب قسمته واعلموا ان لله خصه قال الغراء إنه جراء بمنزلة * الخ مقلموا أنل من خادد الله ورطوله فأ لم ناز خهنة خلدا) (1) قال الرماني: هذا غلط لأن (أن) لاتدخل على الجزاء إلا مع العماده كما لاتدخل (أن) إلا على هذا الوجه (22.

121 - قوله تعالى: ( اذ ليمكهم الله فى متاملك قليلا زلو أزنكهم كيرالقيلئد ولشنز قثت ف الأمر ول حكن الله سلم انهر عغلي بذلت الصذرد) وقال الحن معنى (في منامك في عينك التي تنام بهاء وليس من الرؤيا في النوم وهو قول البلخي قال المرماني: وهوز ان يريه الله الشيء لى المتام على خلاف ما هو يه، لآن الرؤيا في المنام يخيل له العنى من غير تطع وان اء مه تطلع من الإتسان على العتى وانما ذلك على مثل تيل السراب ماء من غير تطلع على انه مام فهذا يجوز آن بنعله الله ولا چوز آن يلهمه اعتناد الشيء على خلاف ما هو به لأن ذلك يكون جهلاء ولا يجوز ان بتعله الله نعاى(2 (15 - قوله نعال: ( ول تري اذ بغولى ألذين تكفروا الملية يضرورب وجوفهم وأد برهم وذوفوا عذابتت العرق ) ا- قال الرماتى وهنا غلط لأنه خملاف الظاهر، وخلاف الإجماع التقدم انه يوم بدر4، (1) - توله تعالى: ( ذاللث بأن اله لم تلك مقيرا نعمة أنعمها غلا قزم ختما تفمداما بأنفيهم وأت الله سبغ علبة) ا- المسالة الأول قوله لم يك) اكتر النحويين يقولون إتا حذقت (1) سورة التوية لية 14.

(4) للطوسى: التبيان ج124/5- 125/ عرهث النص كاملأ حتى يفهم كلام الرمانب (3) الطرسي: الشبيان ج/129 (4) الطومي: التحان ج 137/5. والذي غلطه الرماتي هو قول الجباتي

Bogga 112