============================================================
سورة الاهران اقظارما، وفال المزعاي، والزماتى : كان انصرهم طوله سبين ذر اعا واعلرى منة قراع () (116- نوله تعالى: * قال فذ وقغ غلكم من زيكم وخس وغضة التمكولونى ن اشتاء سمتتشوقا أشز وه انا راكم ما تول الله بها من شلطن تاتطرزا لل معكم ين الشتطريت) والققب معنى يدعو إل الانتقام دحاء الاننقاص الطباع لشدة الإتكار، وتقيضه الرضا، وهو معنى بدعو إلى الأنعام دهاء ميل الطباح ومثل القضب السقط، هذا قول الرماني(11 (117 - قوله تعالى: ( قال الملا الذين اشتكيررا م قويي للذين آشتضعفوا يمن ، امن ينتهم أتعلنوت أت صلگا فتسل من رتد، فالدا إنا يما أزسل به مأبنوت وحذ الوماني ههتا العلم بانه اعتناد للشيء على ما هو به عن قة من جهة ضرددة او حجة قال: والعالم هو البين لاشيء بعلم او ذات شبن عن العلم(2.
(114 - قوله تعالى: { تأتجمته وأفلهة إلا آمرأتهه كاتث يرت الفيرين وأتطرزنا علموم مطرا قآنظر كنف كاب عييه الرت 1 وقال الرماني: هذا اساء متصمل، لأنه بحجوز أن يدخل الزوجة في الأهل على التغليب في الجملة دون التفصيل كما قال ( يانوح إنه لي من (1) الطوب: التبيان ج 415/4.
(2) الطوسىة الان ج147/4، ) الطوسي: التيان ج152/4.
Bogga 104