Jamhara Luqadda
جمهرة اللغة
Tifaftire
رمزي منير بعلبكي
Daabacaha
دار العلم للملايين
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٩٨٧م
Goobta Daabacaadda
بيروت
(ذُو أَربع ركبت فِي الرَّأْس تكلؤه ... مِمَّا يخَاف وَدون الكالىء الْأَجَل)
(مِنْهَا اثْنَتَانِ لما الطأطاء يَحْجُبهُ ... والأخريان لما يَبْدُو بِهِ الْقبل)
قَالَ أَبُو بكر: مِنْهَا اثْنَتَانِ يُرِيد الْأُذُنَيْنِ والأخريان: يُرِيد الْعَينَيْنِ. والقبل: كل مَا قابلك من شَيْء مُرْتَفع. يصف وحشيا يَقُول إِن أُذُنَيْهِ قد حجبتا وَعَيْنَيْهِ يبصر بهما. قَالَ أَبُو بكر: الشملال: النَّاقة السريعة.
(ظ أظ أ)
أهملت وَكَذَلِكَ حَالهَا مَعَ الْعين والغين.
(ف أُفٍّ أ)
الفأفأة: الحبسة فِي اللِّسَان عَرَبِيّ مَعْرُوف. قَالَ الشَّاعِر // (طَوِيل) //:
(يَقُولُونَ فأفاء فَلَا تنكحنه ... وَلست بفأفاء وَلَا بجبان)
(ق أق أ)
أهملت فِي التكرير. وَقد مر قَوْلهم: قاء يقيء قيئا فِي مَوْضِعه.
(ك أك أ)
تكأكأ الْقَوْم على الشَّيْء إِذا ازدحموا عَلَيْهِ. قَالَ الراجز:
(إِذا تكأكأن على النضيح ...)
النضيح: الْحَوْض الصَّغِير يحْفر لِلْإِبِلِ قصير الْجِدَار.
(ل أل أ)
اللألأة يُقَال: لألأت الظباء بأذنابها إِذا حركتها. وَمثل من أمثالهم: لَا أفعل ذَلِك مَا لألأت الْفَوْر. والفور: الظباء لَا وَاحِد لَهُ من لَفظه. قَالَ الشَّاعِر // (خَفِيف) //:
(فَعَلَيْك السَّلَام مَا لألأ الْفَوْر ... وَمَا دب فِي الثرى عرق سَاق)
وَيُقَال: تلألأ النَّجْم تلألؤا إِذا لمع. وَالِاسْم اللألأة.
(م أم أ)
المأمأة: حِكَايَة صَوت الشَّاة أَو الظبي مأمأت الشَّاة إِذا واصلت صَوتهَا فَقَالَت: مأ مأ.
(ن أَن أ)
النأنأة: الضعْف. وَمِنْه قَول أبي بكر الصّديق ﵀: لَيْتَني مت فِي النأنأة أَي فِي ابْتِدَاء الْإِسْلَام قبل أَن يستحكم. وَقَالَ عَليّ بن أبي طَالب ﵁ لِسُلَيْمَان بن صرد: تنأنأت وتربصت فَكيف رَأَيْت الله فعل فِي حَدِيث يطول.
(وأ وأ)
أهملت فِي الْوُجُوه.
(هـ أهـ أ)
هأهأت بالقوم إِذا دعوتهم وبالإبل إِذا زجرتها فَقلت: هأ هأ والمصدر الهيهاء.
(ي أَي أ)
أهملت إِلَّا فِي قَوْلهم: يأيأت بالقوم إِذا دعوتهم ليجتمعوا فَقلت: يَأ يَأ مَهْمُوز.
1 / 228