وكانت العروة تتفنن في أساليب التأليب على الإنجليز وتصغير شأنهم، والتحذير من الوقوع
أسطورة
ذكروا في أساطير الأولين أن هيكلا عظيما كان خارج مدينة إصطخر، وربما أوى
3
نفسه بيده، فذهب إلى الهيكل لعله يصادف منيته، فإذا بالقرب منه
وبريطانيا العظمى هيكل عظيم يأوي إليه المغرورون إذا أوحشت نفوسهم ظلمات
أسطورة أخرى
قالوا إن زنجيا أسود هائل المنظر، غليظ الشفتين، مقلوب المشفرين، جاحظ
4
وتقول لهم: لا تحزنوا، فإني معكم. وجميع المصريين من توفيق باشا
Bog aan la aqoon