ويُقالُ: هُوَ ضَالٌّ تَالٌّ، وقَدْ ضَلَلْتَ وتَلَلْتَ، وضَلِلْتَ وتَلِلْتَ، وذَهَبَ في الضَّلالِ والتّلالِ، وفي الضَّلالِ ابنِ التَّلالِ، وهُوَ ضُلٌّ ابنُ تُلٍّ، والضّلالُ ابنُ التّلالِ: لِلذي لا يُعْرَفُ ما أَصْلُهُ؛
ويُقالُ في الدُّعاءِ على الإنسانِ: جُوسًا لهُ وبُوسًا وَتُوسًا!؛
وفي بَعضِ الرِّواياتِ: إِنَّهُ لَثِقَةٌ تِقَةٌ؛
ويُقالُ: لا دَرَيتَ ولا تَليتَ! ولُغةٌ أُخرَى: ولا أَتْلَيتَ، أَيْ: ولا كانَ لكَ إِبِلٌ يَتلو بعضُها بَعضًا، فعلى هذهِ اللغَةِ
1 / 30