( اعلم ) أن استمداد المؤلف في هذا الكتاب من تذهيب الحافظ الذهبي وتقريب الحافظ بن حجر وإكمال بن ماكولا والمؤتلف والإكمال للحافظ عبد الغني المقدسي والجمع لأبي الفضل بن طاهر والميزان للذهبي وقد صححه المؤلف مقابلة بعد التمام ثم إني علقت على حاشية هذه النسخة بعض ما تركه حسبما وجدته في كتب أسماء الرجال كالتهذيب وكتاب ابن الملقن وغيرهما مع مزيد البحث والتدقيق هذا وهو الحافظ صفي الدين أحمد بن عبد الله بن أبي الخير بن عبد العليم بن عبد الله بن علي بن حسن الخزرجي الأنصاري الساعدي ولد رحمه الله سنة تسعمائة وصنف هذا الكتاب سنة تسعمائة وثلاث وعشرين تغمده الله برحمته وأسكنه بحبوحة جنته اه من طرة الأصل وقد أثبتنا بهامش هذا المطبوع جميع المعلقات المذكورة وأضفنا إليها من ضبط الغريب من أسماء الرجال والبلدان ما عثرنا عليه في القاموس وغيره تتميما للفائدة وتعميما للعائدة والله المستعان
Bogga 1
( 1 ) اعلم أن الأصل المعول عليه في الطبع بيدنا وضعت فيه هذه العلامات في وسط الأسماء كأحمد بن إبراهيم مثلا وضعت فيه العلامات التي هي ( دفق ) أو ( م د ت ق ) مثلا على مدة بين الميم والدال ولما لم يتيسر لنا ذلك في الطبع وضعنا رمز كل اسم قبله بين قوسين كما ترى اه مصححة
Bogga 2
( 1 ) المراد بالتمييز حيث يتفق اسم راويين واسم أبيهما وكان أحدهما من رجال الكتب المتقدم ذكرها والآخر ليس كذلك فذكره للتمييز اه ( 2 ) وقيل خمس اه ابن الملقن ( 3 ) الدورقي نسبة إلى بلد بالأهواز ( 3 ) قاله أبو أحمد الحاكم وغيره ويعرف ببرق ووقع في التهذيب أن الدورقية نوع من القلانس وكذا ذكره الدمياطي وقال لا معنى له إنما هي بلد وكذا وقع في اللالكائي لأنه كان يلبس القلانس الطوال وقال في الكمال كان أبوه ناسكا في زمانه ومن كان ينسك في ذلك الزمان يسمى دورقيا ثم حكى الأول وقال السمعاني أنها بلد بفارس وقيل بخوزستان وقال ابن خلفون في ثقاته موضع بالبصرة اه ابن الملقن
( 4 ) وكان أصغر منه بسنتين اه
( 5 ) بالعسكر يوم السبت اه ملقن
( 6 ) محمد بن عثمان اه
( 7 ) وقال لابأس به والطبراني وقال أبو القاسم ثقة اه
( 8 ) جزرة محركة لقب صالح ابن محمد الحافظ اه قاموس
( 9 ) وقال الحاكم أبو أحمد ما حدث من أصل كتابه فهو أصح ورأيت ابن خزيمة إذا حدث عنه قال حدثنا أبو الأزهر وكتب في كتابه حدثنا أبو الأزهر من أصله وحدثنا تلقينا وذلك أنه قد كبر فربما تلقن ما يخشى اه تهذيب
( 10 ) في التهذيب القباني وبقوله جزم ابن عساكر في نبله اه
( 11 ) قال ابن الملقن في كتابه في الرجال يضرب بشجاعته المثل قتل ألفا من الترك اه
( 12 ) زهير بن حرب
( 13 ) والنسائي وقال أحمد بن حنبل لم يكن به بأس تركته من أجل ابن أكتم دخل له في شيء اه ميزان
Bogga 3
( 1 ) قال الخطيب لم يكن يتعمد الكذب ( 4 ) اه ميزان
( 2 ) بكسر الهمزة اه قاموس
( 3 ) كذا في اللالكائي والمزي وذكره غيره مصغرا أفاد ذلك ابن الملقن قال ويقال اسم إشكال مجمع اه
( 4 ) مطين بفتح الياء الثقيلة بعد المهملة المفتوحة بصيغة المفعول لقب أبي جعفر الحضرمي اه من علوم الحديث لابن الصلاح واسمه محمد بن عبد الله بن سليمان اه ميزان
( 5 ) وقال يعتبر تحديثه وقال عثمان الدارمي متروك اه ميزان
( 6 ) وقال أحمد بن أبي خيثمة في تاريخه خرجنا في سنة 219 إلى مكة فقلت لأبي عمن أكتب فقال لا تكتب عن أبي مصعب واكتب عمن شئت قلت لعله نهاه عنه لدخوله في القضاء والمظالم وإلا فهو ثقة نادر الغلط اه من نبلاء الطبقة وفيه قال الزبير بن بكار كان أبو مصعب على شرطة عبد الله ابن الحسن الهاشمي عامل المأمون على المدينة اه
( 7 ) وقال ابن عبد البر سنة إحدى وأربعين اه
( 8 ) وهو حديث ا لسفر قطعة من العذاب بطوله اه ابن الملقن
( 9 ) معقر موضع باليمن اه
( 10 ) والنسائي عن رجل اه ملقن
Bogga 4
( 1 ) وقال ابن أبي حاتم روى عنه محمد بن مسلم وأحسن الثناء عليه وقال ابن طاهر روى ( 5 ) عنه مسلم ثلاثة أحاديث في الإيمان والوضوء والصلاة اه ملقن
( 2 ) عن أحمد بن يونس اليربوعي وهو من أقران مسلم اه ملقن
( 3 ) ابن أبي خيثمة أحمد بن زهير صاحب التاريخ اه
( 4 ) وعنه البخاري والدارمي وابن الضريس اه ابن الملقن
( 5 ) أذنة بلد قرب طرسوس اه قاموس
( 6 ) وأبو بكر بن أبي داود اه
( 7 ) ابن أبي حاتم اسمه عبد الرحمن بن محمد بن إدريس اه
( 8 ) في ابن الملقن مات سنة خمس ومائتين اه
( 9 ) قال ابنه سمعته يقول هذا قبل موته بساعة اه
( 10 ) ومسلم في غير الصحيح اه
( 11 ) قال ابن الملقن ويقال سنة ستين ومائتين اه
( 12 ) يعني عيسى بن حماد زعبة الآتي اه
( 13 ) وفي التهذيب وابن الملقن سنة ست وتسعين فلعل ما هنا وهم اه
( 14 ) طريثيث قرية بنيسابور اه قاموس
( 15 ) والدارقطني اه ابن الملقن
( 16 ) أحمد بن عبد الله بن صالح اه
( 17 ) بسر من رأى وقال غيره سنة ست وأربعين اه من التهذيب وفي نسخة منه وكذا ابن الملقن سنة أربع وأربعين فلينظر اه
Bogga 5
( 1 ) قال ( س ) وأبو يحيى الخفاف ثقة وزاد الحاكم أبو عبد الله مأمون اه تهذيب
( 2 ) أحمد بن أبي خلف عن سفيان وعنه د في النكاح كذا في رواية ابن الأعرابي سنن أبي داود وباقي الروايات ابن أبي خلف وهو الصواب فهو محمد بن أحمد بن أبي خلف اه ملقن ويأتي في أحمد بن محمد
( 3 ) يعني يعرفه أهل بغداد بمحمد كما قاله ابن الملقن ثم قال وقيل إنه اشتبه على البخاري فسماه أحمد اه
( 4 ) أحمد بن زنجويه قدم مصر قال مسلمة بن قاسم روى عنه أبو داود في سننه وأهمله في التهذيب وأصله اه ملقن
( 5 ) في نسختين من التهذيب وابن الملقن ابن سعد بسكون العين وقدماه على ابن سعيد فلينظر فلعل ما هنا غلط اه
( 6 ) وفي التهذيب عن عمه سعيد بن الحكم ولم يذكر عن أبيه فلعل ما هنا غلط اه
( 7 ) فتصحف لأنه وقع في رواية الترمذي أحمد بن شعيب كما في التهذيب والترمذي إنما روى عن الدارمي عنه فقوله روى عنه الترمذي وهم آخر كما في التهذيب اه
( 8 ) وقال مرة لا بأس به اه
Bogga 6
( 1 ) قاله ابن ماكولا وقال ابن الملقن عن ستين ونيف اه
( 2 ) وقال الأزدي منكر ( 7 ) الحديث غير مرضي اه ميزان
( 3 ) وقال في النبل أن وفاته سنة تسع وثلاثين ومائتين وقال اللالكائي سنة ست وعشرين ومائتين اه ابن الملقن
( 4 ) قاله أبو سعيد بن يونس إلا أنه قال سنة ثلاث وثلاثمائة اه تهذيب
( 5 ) قال الحاكم أبو عبد الله حسده مشايخ مصر فخرج إلى الرملة فسئل عن فضائل معاوية فأمسك عنه فضربوه في الجامع فقال أخرجوني إلى مكة فأخرجوه عليلا فمات بها شهيدا وقال الحاكم عن مشايخ مصر أنه خرج منها آخر عمره إلى دمشق فسئل بها عن معاوية وفضائله فقال ألا يرضى رأسا برأس حتى يفضل فما زالوا يدفعون في حضنيه حتى أخرج من المسجد ثم حمل إلى مكة ودفن بها اه تهذيب
( 6 ) وسمع منه النسائي ولم يحدث عنه وتكلم فيه ولم يتكلم فيه بحجة لأنه طرده من مجلسه فإنه كان لا يحدث أحدا حتى يشهد عنده رجلان أنه من أهل الخير والعدالة فدخل عليه النسائي بلا إذن ولم يأته بالبينة فأخرجه اه ملقن
( 7 ) ولعل الصواب يحيى بن محمد كما في التهذيب وغيره اه
( 8 ) في مناقب الصديق اه ملقن
( 9 ) وقال أبو حاتم ضعيف الحديث اه ملقن
Bogga 7
( 1 ) بهراة قاله ابن طاهر اه ابن الملقن
( 2 ) وقيل سنة أربعين وقيل إحدى وأربعين اه ملقن
( 3 ) في تفسير سورة براءة وهو حديث كعب بن مالك اه ملقن
( 4 ) ووثقه ذكره صاحب النبل اه
( 5 ) وقال أبو حاتم كان ثقة متقنا اه ملقن
Bogga 8
( 1 ) يحلل النساء للرجال ويعطي الشيء فيطلق وقال النسائي صالح وقال الباغندي سمعت إسماعيل بن عبد الله السكري يقول لم يسمع أبو الوليد البسري من الوليد بن مسلم شيئا قط وكان سيىء الحال بدمشق ولو شهد عندي وأنا قاض على تمرتين يعني لم أجز شهادته وبكار لم أجز شهادته قط وهما جميعا كذابان وقال الخطيب ليس هو عندنا كذلك بل كان من أهل الصدق اه تهذيب
( 2 ) دشتك قرية من قرى الري اه
( 3 ) هذا وهم من المؤلف ففي التهذيب وغيره الفهري اه
( 4 ) وبه جزم الكلاباذي وقال ابن طاهر سنة اثنتين وعشرين اه ملقن
( 5 ) وقال محله الصدق اه تهذيب
( 6 ) هو شيخ لابن عدي وجوبر قرية من قرى دمشق اه ملقن
( 7 ) جبلة قرية بالشام اه
( 8 ) هذه رواية الكمال وقال أبو أحمد بن جعفر بن المنادي مات سنة إحدى وثمانين ومائتين اه تهذيب
( 9 ) وقال ابن خراش تكلم الناس فيه ولم يصدق ابن خراش في قوله هذا فالرجل حجة اه ميزان
( 10 ) مخففة نسبة إلى غدانة بن يربوع بن حنظلة ابن مالك بن زيد بن مناة بن تميم اه تهذيب
( 11 ) قال المزي قال صاحب السبل أنه روى عنه مسلم وهو وهم إنما روى عن الذي بعده وهو السليمي اه
( 12 ) لعله الذي في باب إتيان اليهود رسول الله اه
( 13 ) أحمد بن عبيد الله ذكر صاحب زهرة المتكلم في أسماء مشاهير المحدثين أن ( د ) روى عنه وأهمله الشيخ اه قن
( 14 ) أحمد بن أبي عقيل هو عندي أخو عبد الغني المصري روى عنه فيما قاله ابن حلقون وأهمله الشيخ اه قن
( 15 ) وسليمة من ولد فهم بن مالك من الأزد اه قن
Bogga 9
( 1 ) يحدث عن الأصمعي ومحمد بن مصعب مناكير قاله ابن عدي وقال الحاكم أبو أحمد لا يتابع في جل حديثه اه تهذيب وفي الميزان قال ابن عدي هو عندي من أهل الصدق مع هذا كله اه
( 2 ) يوم عاشوراء قاله المزي ومن تبعه ووقع في الكلاباذي سنة اثنتين ومائتين وصححه بخطه وهو عجيب بالتضبيب والتصحيح أولى وجزم اللالكائي بأنه سنة ستين اه ملقن
( 3 ) ويقال النمري بفتحتين اه
( 4 ) وقال محمد بن الحسين الأزدي متروك اه ميزان
( 5 ) عبد الله بن أحمد وابن عبدوس اه
( 6 ) تمامه فلم أحتج إلى الرأي ولا إلى أهله اه ملقن
( 7 ) وفي ثقات ابن حبان وعنه يزيد بن عبد ربه الجرجسي يعرف فلعله هذا روى له ( د ) حديثا واحدا وهو في النهي عن الصلاة حاقنا حتى يتخفف اه قن
( 8 ) وقال ثقة وقال أبو سعيد ابن يونس قال ابن خلف كان لا يحفظ اه تهذيب
( 9 ) القلوري بفتح القاف واللام والواو المشددة وفي آخره الراء نسبة إلى قلورة اسم لجد عمر بن إبراهيم بن قلورة من أهل بلد الحطب اه من أنساب ابن السمعاني
( 10 ) هو أحمد بن عمرو العصفري المذكور هنا وسيأتي للمصنف في تراجم الكنى ولعله نقل عبارة التهذيب تبعا لأصله وهو يترجم في الكنى وتبعه في هذه العبارة ابن الملقن لكنه ترجم في الكنى فقال أبو العباس القلوري بفتح القاف واللام كما ضبطه ابن السمعاني وغيره العصفري البصري ووقع بخط ابن المهندس كسرها قال علي بن المديني اسمه محمد ابن عمر بن العباس وقيل عمر وقيل عمرو بن العباس وقيل أحمد بن عمرو بن عبيدة قال في النيل وهو أصح قلت وكذا سماه أكثرهم وقيل عبدل كان ينزل دور خزاعة روى عن يعقوب بن إسحاق الحضرمي وجمع وعنه ( د ) وسماه في بعض الروايات عنه محمدا وكناه في بعضها عنه ولم يسمه وابن صاعد وأبو عروبة والبزار وجمع مات سنة ثلاث وخمسين ومائتين حديثه عند ( د ) لا تسأل بوجه الله إلا الجنة قال الزيني وابن شاهين تفرد به الحضرمي يعقوب بن إسحاق ولا أعلم حدث به إلا القلوري وهو حديث غريب انتهى كلام ابن الملقن
( 11 ) قاله في النبل وقال ابن الملقن المعروف بالتستري كان يتجر إليها فعرف بذلك اه
Bogga 10
( 1 ) وقال أبو داود سمعت يحيى بن معين يحلف بالله الذي لا إله إلا هو أنه كذاب وقال أبو زرعة عبيد الله بن عبد الكريم الفزاري رأيت أهل مصر يشكون في أن أحمد بن عيسى وأشار إلى لسانه كان يقول الكذب اه
( 2 ) وقال الكلاباذي ببغداد يروي عنه ( خ ) في غزوة حنين وغيره موضع اه ملقن
( 3 ) فأخذت من ذلك ثلثمائة ألف في التفسير والأحكام والفوائد وغيرها اه تهذيب وترجم له الذهبي في الميزان فقال ذكره ابن عدي فأساء فإنه ما أبدى شيئا غير أن ابن عقدة روى عن ابن خراش وفيهما رفض وبدعة قال أن ابن الفرات يكذب عمدا وقال ابن عدي لا أعرف له رواية منكرة قلت فبطل قول ابن خراش اه
( 4 ) وصنف المسند والكتب قال أحمد ما تحت أديم السماء أحفظ منه
( 5 ) بأصبهان اه قن
( 6 ) ( أحمد ) بن القرح أبو عتبة الحمصي عن بقية وعنه النسائي في الكنى وأطلق ابن عساكر في تاريخه والصيرفي في كتابه أن النسائي روى عنه اه قن قال في الميزان ضعفه محمد بن عوف الطائي وقال ابن عدي لا يحتج به قلت هو وسط وقال ابن أبي حاتم محله الصدق مات سنة نيف وسبعين بحمص اه
( 7 ) أحمد بن المثنى هو أحمد بن علي بن المثنى أبو علي الموصلي قال المزي روى عنه في الكنى ولم نجده في نسخة المزي اه
( 8 ) عبارة التهذيب قال ( د ) في حديث شيبان بن فروخ عن محمد بن راشد المكحولي عن سليمان بن موسى عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده كان النبي يقوم دم الخطا على أهل القرى الحديث وجدت في كتابي عن شيبان ولم أسمعه منه فحدثناه أبو بكر صاحب الخ اه
( 9 ) مات ببغداد سنة 282 اه قن
( 10 ) قال المزي كان يورق للفضل بن يحيى البرمكي اه
( 11 ) لم نجد في التهذيب والميزان ما يشعر أن أحمد تكلم فيه بل أثنى عليه وقال مرة يسئل عنه فإن كان لا بأس به حمل عنه وإنما تكلم فيه يحيى ويعقوب بن أبي شيبة فأطال كما يراجع من التهذيب وقال إبراهيم الحربي كان وراقا للفضل ثقة لو قيل له اكذب ما أحسن أن يكذب اه
( 12 ) بطرسوس وقيل بالنيل اه قن
( 13 ) هو السمسار فأيهما كان فهو ثقة اه قن
( 14 ) خرج من مرو حملا ثم ولد ببغداد اه قن
Bogga 11
( 1 ) قد رمز له في التهذيب ( ع ) رمز الجماعة وكذلك ذكره ابن الملقن فلينظر ما وجه اقتصاره هنا على ثلاثة وأخرج له البخاري في آخر المغازي اه ملقن
( 2 ) في ربيع الأول وقيل في رجب عن سبع وسبعين سنة اه ملقن
( 3 ) وفي الناسخ والقدر اه قن
( 4 ) عن مسدد بن مسرهد وغيره وعنه إبراهيم بن حمدويه السمرقندي وجماعة اه تهذيب
( 5 ) في الوضوء والجنائز وغير ذلك اه ملقن
( 6 ) وقال صاحب النبل مات بعد سنة سبع ومائتين أو فيها وعن الخطيب أنه مات سنة ثمان وأربعين اه
( 7 ) قال محمد بن الفيض وزاد في التهذيب في رمضان اه
( 8 ) وقال الأزدي منكر الحديث اه ميزان
Bogga 12
( 1 ) وقال ابن الملقن لين لأجل مزاحه اه وقال الذهبي في الميزان كان يعلم المجان المجون وذكر له قصة اه
( 2 ) بالبصرة في ذي القعدة قاله موسى بن هارون اه تهذيب
( 3 ) قال المزي في هامش التهذيب لم يرو عنه مسلم في صحيحه ولا ذكره أحد في رجاله الذين روى عنهم في الصحيح اه
( 4 ) هذا لم يثبت في تهذيب الكمال ولا في ابن الملقن وفي نسخة بدله قال الحاكم أبو عبد الله توفي سنة ثمان أو سبع وخمسين ومائتين اه
( 5 ) أي في خلق القرآن اه
( 6 ) وفي الكلاباذي بخط الخطيب سنة ثلاث وأربعين اه ملقن
( 7 ) قاله أبو محمد بن ناصح المفسر وزاد في المحرم اه تهذيب
( 8 ) وقال لا بأس به اه
( 9 ) ويكتب حديثه اه
( 10 ) في التهذيب موسى بدل عيسى فحرر اه
Bogga 13
( 1 ) ثقة روى عنه البخاري في تاريخه اه قن
( 2 ) في ابن الملقن الورتنيسي بياء النسبة وكذا في الميزان فوهم المؤلف اه وورتنيس كخندريس بلد بنواحي إفريقية قاموس قال ابن السمعاني الورتنيس قرية من قرى حران إلى آخر كلامه وفي الحاشية ما لفظه قلت إنما هي نسبة إلى أحد أجداد المذكور فإنما هو أحمد بن يزيد بن إبراهيم بن الورتنيس وقال الحاكم أبو أحمد يقال إن الورتنيس اسمه إبراهيم قال ابن حبان في الثقات وهو الذي يقال له أحمد بن الورتنيس اه
( 3 ) قال في الميزان ضعفه أبو حاتم ومشاه غيره اه
( 4 ) في العيدين والديات وغير موضع اه ملقن
( 5 ) والبخاري في غير الصحيح اه
( 6 ) وقيل سنة ثلاث واقتصر عليها الكمال وحكاهما ابن عساكر في نبله فقال سنة أربع ويقال سنة ثلاث اه ملقن
( 7 ) وإذا قال ثنا أحمد عن ابن وهب فهو ابن صالح المصري وقيل فيه غير ذلك كما حكاه ابن الملقن اه
( 8 ) وقال ابن معين ثقة ربما حدث عن قوم ضعفاء وقال النسائي لا بأس به اه تهذيب
( 9 ) أي ومائتين وقوله عن ثلاثين سنة في التهذيب وهو ابن ثمان وثمانين سنة فلعل ما هنا غلط اه
( 10 ) وهو أبو يحيى بن آدم ولم يدركه ابنه اه تهذيب
( 11 ) وجبلة بن سحيم اه تهذيب
( 12 ) قال ابن معين لا بأس به اه قن
Bogga 14
( 1 ) في التهذيب منجويه بميم أوله اه ( أبان ) بن ثابت الأوسي الطبري كان أبوه مع علي في حروبه وله صحبة روى عن أبيه عدة استدركه الدمياطي على الكمال وقال روى له ( ق ) ولم أره في التهذيب اه قن
( 2 ) وقيل المكي
( 3 ) ثم عين مهملة كما في شرح مسلم وضبط الصاد فيه بالفتح اه من باب فصل إزالة الأذى عن الطريق
( 4 ) ابن عمر حديث من دعى فلم يجب إلخ وقال ابن عدي لا يعرف إلا بهذا الحديث وله غير هذا الحديث وليس له أنكر من هذا الحديث وهو معروف به ووقع في الكمال رواية الترمذي له اه قن
( 5 ) عبارة التهذيب منكر المتن فاذكره وأرجو أنه لا بأس به اه
( 6 ) كذا في التهذيب وجزم به في الكاشف وخليفة لم يذكر هذا إنما ذكر أن يزيد بن عبد الملك توفي سنة 105 اه قن
( 7 ) وهو في المحافظة على الخمس اه قن
( 8 ) عبارة قن بضع وستين اه
( 9 ) قاله أبو عبد الله بن منده عن أبي داود سليمان بن الأشعث عن أبي توبة الربيع ابن نافع وقال البخاري سنة إحدى وستين ومائتين ودفن بسوقين حصن ببلاد الروم ودفن على ساحل البحر اه تهذيب
( 10 ) ويحيى بن معين اه تهذيب
( 11 ) وقال النسائي ضعيف وقال الدارقطني متروك اه تهذيب
Bogga 15
( 1 ) وأبو نعيم اه قن
( 2 ) وروى له ابن ماجه واستشهد به البخاري في بدء الخلق اه قن قال ابن عدي ومع ضعفه يكتب حديثه ولا يحتج به اه
( 3 ) وقال ابن أبي حاتم كتب أبي حديثه ولم يأته ولم يذهب بي إليه زهادة فيه قال العقيلي لم يكن إبراهيم يقيم الحديث وكان ابن نمير لا يرضاه ويضعفه قال روى أحاديث مناكير اه تهذيب
( 4 ) في التهذيب قال أبو بكر ابن أبي عاصم مات سنة سبع وثمانين ومائة اه بلفظه
( 5 ) وقال الأزدي صدوق لكنه يهم في الحديث اه تهذيب
( 6 ) الكوفي قيل مات أبوه وهو حمل ومنهم من نسبه إلى الكذب اه تهذيب
( 7 ) روى عنه ( تخ ) حديثين في تفسير الحج حديث وفي الوصايا حديث اه
( 8 ) وكان أبو عبد الله يعظمه ويرفع من قدره ويحتمله في أشياء لا يحتمل فيها غيره بسطه في الكلام بحضرته ويتوقف أبو عبد الله في الجواب عن الشيء فيجيب بحضرة أبي عبد الله فيعجبه ويقول جزاك الله خيرا يا أبا إسحاق اه تهذيب
( 9 ) لفظ التهذيب سنة ثلاث ومائتين اه
( 10 ) وقال موسى بن هارون الحمال الحافظ سنة ثلاث وثلاثين اه
( 11 ) ومائتين اه تهذيب
( 12 ) مات سنة 229 قاله أبو إسحاق إبراهيم بن الأدهم السوقيني اه تهذيب
Bogga 16
( 1 ) في صلاة الكسوف ومواضع اه قن
( 2 ) خارج الصحيح اه تهذيب
( 3 ) تمام الكلام أعرفه بالسنة منذ خمسين سنة اه تهذيب
( 4 ) في ذي الحجة
( 5 ) ذكره البخاري في الطب والمناقب أه ملقن
( 6 ) وقال ابن عدي ليس بمعروف اه
Bogga 17
( 1 ) لفظ التهذيب قال أبو داود ومعاوية بن صالح عن يحيى بن معين ثقة وزاد معاوية صحيح الكتاب كتبت عنه وقال أبو قدامة عن يحيى ليس به بأس وقال العجلي والدارقطني ثقة وقال النسائي ليس به بأس انتهى مختصرا فلعل ما هنا سهو اه
( 2 ) في التهذيب المديني
( 3 ) في الميزان قال ابن معين مشهور ووثقه غيره وضعفه أبو عبد الرحمن النسائي اه بلفظه
( 4 ) قال أبو حاتم شيخ وقال علي بن الحسين بن الجنيد محله الصدق اه تهذيب
( 5 ) وهو الصواب كما في التهذيب وقوله بعد توفي سنة ثلاث وهم أن صح ما في التهذيب ولعل لفظة ثلاث تحرفت عن ثمان قاله ابن الملقن اه
( 6 ) والنسائي وقال أبو حاتم صدوق لا بأس به اه
( 7 ) وأحمد وأبو عوانة وقال أبو حاتم شيخ اه
( 8 ) وهو حديث حرمت الخمر لعينها قليلها وكثيرها وما أسكر من كل شراب اه تهذيب
( 9 ) في جزاء الصيد اه
Bogga 18
( 1 ) ابن أبي شيبة اه تهذيب
( 2 ) وهو إلى الصدق أقرب ويكتب حديثه اه قن
( 3 ) في الجهاد والشهادات اه قن
( 4 ) قال ابن الملقن أخرج له ( خ ) في الأطعمة اه
( 5 ) ابن أبي معيط اه
( 6 ) وروى عن الثقات المناكير اه تهذيب
( 7 ) روى له الترمذي في الوداع اه
( 8 ) أو أبو سعيد أو أبو إسحاق اه تهذيب
Bogga 19
( 1 ) وقال أبو أحمد بن عدي له أحاديث صالحة وهو ضعيف على ما بينته وهو وإن نسبوه إلى الضعف خير من إبراهيم بن أبي حية اه تهذيب
( 2 ) في التهذيب ما لفظه مات في خلافة هارون سنة تسع وستين ومائة اه فلينظر
( 3 ) والنسائي اه تهذيب
( 4 ) قال ابن معين ليس به بأس وقال العجلي ثقة اه
( 5 ) وقال أبو أحمد هو وسط اه
( 6 ) قال ابن معين ثقة وقال النسائي ليس به بأس اه
( 7 ) وقال ابن الملقن إنه وقع في الكمال أن إبراهيم توفي سنة ثلاث وثلاثين ومائتين اه
( 8 ) قال أبو أحمد بن عدي سمعت أحمد بن عمير يقول سمعت محمد بن عوف يقول وذكرت له حديث إبراهيم ابن العلاء عن بقية عن محمد ابن زياد عن أبي أمامة عن النبي استعتبوا الخيل فإنها تعتب فقال رأيته على ظهر كتابه ملحقا فأنكرته فقلت له فتركه قال ابن عون وهذا من عمل ابنه محمد بن إبراهيم كان يسوي الأحاديث وأما أبوه فشيخ غير متهم لم يكن يفعل من هذا شيئا اه
( 9 ) وقال إبراهيم بن عبد الله ابن الجنيد كان مسلما صدوقا لم يكن من أصحاب الحديث قال أبو حاتم شيخ يأتي بمناكير اه
( 10 ) وقال محمد بن عبد الله الحضرمي سنة سبع وتسعين اه
( 11 ) وكذا قال النسائي وقال في موضع آخر ليس بثقة ولا يكتب حديثه وقال ابن عدي ومع ضعفه يكتب حديثه ولا يجوز الاحتجاج به اه
Bogga 20