Istidraak
Tifaftire
حنان الحداد
Daabacaha
وزارة الأوقاف والشوون الإسلامية
Daabacaad
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٤٢٩ هـ - ٢٠٠٨ م
Goobta Daabacaadda
المغرب
Gobollada
•Isbeyn
Boqortooyooyin
Cabbasiyiin
ابنه من الكنى (^٥).
(٤٦٠) -قيس بن نشبة بن أبي عامر (^٦) ذكره يعقوب ابن شيبة. [٧١/ب].
(٤٦١) -قيس بن رفاعة بن المنير بن عامر من شعراء العرب (^٧).
(^٤) -انظر ترجمته: البخاري: التاريخ الكبير ٤/ ١٥٣ ت ٦٨٤، الطبري: جامع البيان ٤/ ٣١٨، ابن الأثير: أسد الغابة ٤/ ١٣٠ ت ٤٣٥٨، الرعيني: الجامع (ق ١٩٨/ب)، الذهبي: التجريد ٢/ ٢١ ت ٢٢٨، ابن حجر: الإصابة ٥/ ٤٨٠ ت ٧١٩٤ ق ١.
(^٥) ابن عبد البر: الاستيعاب ٤/ ١٧٣٤ ت ٣١٣٧.
(^٦) قيس بن شيبة وقال ابن الأثير: "نشبة"، وقال الذهبي: "نشية"السلمي، عم العباس بن مرداس أو ابن عمه، قال ابن حجر: (ذكر يعقوب ابن شيبة عن أبي الحسن أحمد بن إبراهيم، عن أبي حفص السلمي، وهو من ولد الأقيصر بن قيس بن نشبة، قال: كان قيس قدم مكة في الجاهلية، فباع إبلا له، فلواه المشتري حقه فكان يقوم فيقول: يا آل فهر كنت في هذا الحرم حرمة البيت وأخلاق الكرم أظلم لا يمنع مني من ظلم وائت البيوت وكن من أهلها مددا تلق ابن حرب وتلق المرء عباسا قال: فقام العباس بن عبد المطلب وأخذ له بحقه، وقال: أنا لك جار ما دخلت مكة، فكانت بينه وبين بني هاشم مودة، حتى بعث رسول الله ﷺ. أسلم بعد غزوة الخندق، وجاء يسأل الرسول ﷺ عن الموات وسكانها. وقد نقل الرعيني عن ابن الأمين قيس بن شيبة ووهمه وصحح له اسم أبيه. انظر ترجمته: ابن الأثير: أسد الغابة ٤/ ١٤٨ ت ٤٤٠١، الرعيني: الجامع (ق ٢٠٢/أو ٢٠٤/أ)، الذهبي: التجريد ٢/ ٢٥ ت ٢٧٤، ابن حجر: الإصابة ٥/ ٥٠٣ - ٥٠٥ ت ٧٢٤٧ ق ١، د/محمد الراوندي: الصحابة الشعراء ص:٦٩.
(^٧) قيس بن رفاعة نسبه الرعيني نقلا عن العدوي فقال: (قيس بن رفاعة بن المنير بن عامر بن عائشة ابن نمير بن سالم، وزاد: وهو من بني واقف، وكان من شعراء العرب، وأدرك الإسلام فأسلم)، وتوقف ابن الكلبي في نسبه عند ابن عائشة وقال: (من بني واقف بن امرئ القيس بن مالك بن الأوس)، ومثله قال ابن حجر، وزاد: (اختلف في ضبط اسم جده: فقيل بنون، وقيل بهاء)، فضبطه ابن الأمين، وابن الكلبي بنون المنير، وضبطه الذهبي، وابن الأثير بهاء"المهير"، وقال ابن حجر: "المعمّر". قال البلاذري: (كان يختلف هو والضحاك بن حنيف إلى كنيسة يهود، فأصاب عينه قنديل، فذهبت). وعزاه الرعيني لابن فتحون، وابن الأمين. وذكر ابن حجر نقلا عن المرزباني في معجم الشعراء وقال: أسلم، كان أعورا، وأنشد له: -
2 / 237