Isticmaal Astrolabe
Noocyada
============================================================
117 عمل أنبوبة الارتفاع لقياس الكوكب 116 الاستيعاب عملت أنبوبة مستوية و جعل على طرفيها يه كل واحد منهماا باثني عشر قسما متساوية، و ه شيئان شبيهان بالوعاء للهدفتين يدخلان ويثيت2 آعدادها من داخل يبتدي1من عتد نقطتي فيهما، وتركب الأنبوية على العضادة يرر -طح - إلى أن تكون 1 نقطة حز.اتني عشر لكل ان اتمات موازبة لها كان ذلك آسهل لإدراك وت واحد منهبما الكواكب بها. فإن نفوذ البصر بكلتا ( فإذا أردنا معرفة الظل بهذا السلم وضعنا مرى ~~التقبتين مع تباينهما يصعب جداء ورتما 6 العضادة على الارتفاع المفروض، و نظرنا، فإن وقع ل ا1 ل1120 يوقع من لارياضة له بالعمل بهما في علط، ار حرفها على [خط]2 زح- فمن نقطة سز. إلى 1 والأنبوبة مبرآة عن ذلك.
2 12 موقع حرف العضادة هو الظل المطلوب ، وإن وقع 48117 و و قد أشترطت1 في ما تقدم تجريد ارار على خط حط ز. عرف كم بين موقعه و نقطة لا الأعمال عن براهينها لوقوع الاقتراح حط - من الأجزاء، و قسم عليه مربع المقياس، بذلك، قيجب أن لا أخالف الشريطة إلا وهو مائة و أربعة و أربعون، فما خرج فهو (الظل) في شيء ربما (أعوز)2 إلى ذلك صعوبة فيه لاتزول 3 عنه إلا به، أو بقليل إشارة إليه، بل أحيل في ذلك-إن أحوج المسطلوب. وذلك من الاستنباطات البديعة في إليه في مواضع هي أليق بها و أرشد إلىالكتب التي منها تنزاح العلة، ثم قد يملأ ما ييقى في ظهرالاصطرلاب من زيادة الاصطرلاب. و مبناه على تشابه المستلتات المواضع الخالية بما حاجة مستعمليه من أصحاب الأحكام إليه شديدة، كالحدود والوجوه والمثلثات و آمثال الحادثة من هذا المربع وفطر الظل ، وهذه صورته : ذلك.
وقد يلحق بها صفائح كسوفية يعرف بها الكسوفات، و آلات). كحق القمر و رؤية الأهلة و غير ذلك.
عمل أنبوبة الارتفاع لقياس الكوكب ن و ولكن ماجرى هذا المجرى فهو بعيد عن اسم الاصطرلاب و غرض مستنبطه5 وأحق يأن يطلق عليه اسم والأولى بالصانع الحاذق أن بؤثر العضادة المحرفة على التامة، فإن (إيثار الأعم الكلي أحرى)* من الأخص الآلة. و آلات آصحاب التجوم أكثر من آن تحصى،6 فلو قصد قاصد لإلحاق غير هذه الآلات من آنواع و الجزئي. ومع العضادة التامة لا يتهيأ عمل شيء على ظهر الاصطرلاب (حق)6 [العمل)7، و (في)8 الظل لا الرخامات و غيرها لأمكنه، ولما استحق لذلك7 أن يقترن ذكره بذكر الاصطرلاب، بل لو آفرد له كتاب على و يمكن أن1 يعمل معه إلآ بعضه على المحيط كماتبين. والعضادة المحرفة تنوب عنها في جميع ماكانت تعمل وتزيد ه حدة لكان أصوب. و من عزمي إن شاءالله تعالى (ان اجمع ماتبدد في هذا المعتى وأصلح الفاسد و أستمل العسير عليها بامكان أعمال جليلة القدر معها.
إن نفس الله تعالى)9 في مدة حباتي ويسرلي ما تعذر علي من الوصول إلى كتبي ومجموعاتي والتعليقات والنكت ويجب أن يلحق بهذه العضادة والتامة أيضا شيء واحد، لتقرب به من الكمال، وهو أن تعمل على لبنتها التي أفنيت فيها عمري. وعلى كل حال فسأختم الكتاب بذكر حق القمر و رؤية الأهلة و الاصطرلاب تقبتين ضيقتين متقابلتين بالتوازى، فريبة من أصلها مخروطتي التقب متقابلتين إلى خارج. وهما لأخذ ارتفاع الكسوفي، و أن كانا بعيدين عن الصواب و جاريين مجرى التقريب، لكنهما رتما عملا على ظهر الاصطرلاب الشمس، ثم يعمل أعلى منهما قليلا تقبتين اخريين واسعتين يقاس بهما الكواكب بسهولة من غير تعب. بل لو ه فلذلك أتعرض لهما إن شاء الله تعالى.
2 - في «ج»: نتبت، نبتدى، ان يكون.
1- في (ب» و لاج)) : منها.
2 - في بب»: أعود.
1 - في «ب»: أشرطت.
3 - أضفناه لاستقامة العبارة 4 - ما بين القوسين ليس في 0ج».
3 - في «س»: لايزال.
4 - في «ب»: والآلات.
6-ليس في ولاج».
5- استار الاعم الكلي اخرى.
6- في ررب» و لاج»: يحصى.
5- في «ج»: مستنبطة.
7- أضفناه لاستقامة العبارة.
8- في «ب» : ان، وفي «ج»: حتى ان . والظاهر ما أثبتناه.
7- في «ج »: ذلك.
8- مايين القوسين من لاج)).
9- في «ب» و «ج): لا يمكن معه أن.
Bogga 112