هو المراد - وهو شيء يفهمه الاعراب حتى يكون ابناء الفرس والروم اعلم بلغة العرب من أبناء المهاجرين والأنصار. (١)
وهكذا ظهر تبويب البخاري بإثباته لهذه الصفات كما هو منهج السلف ﵏ على الحقيقة مع تفويض كيفيتها لله ﵎ بما يليق به سبحانه موردًا للنصوص على سبيل الجزم كما هي عادته فيما يعتقده ﵀.
(١) الفتاوى ٦/ ٣٦٨، ٣٦٩ بتصرف