أنكرت صبحك يا يوم الثلاثاء
وفضلا عن ذلك فإن لدينا مقطوعة أخرى تصدر عن نفس الروح التي تصدر عنها قصيدة «لواء الحسن»، وقد أرخها الناشر بسنة 1909:
يا راحة القلب يا شغل الفؤاد صلي
متيما أنت في الحالين دنياه
زيني الندى وسيلي في جوانبه
لطفا يعم رعايا اللطف رياه
ريحانة أنت في صحراء مجدبة
من الرياحين حيانا بها الله
إن غاب ساقي الطلا أو صد لا حرج
هذا جمالك يغنينا محياه
Bog aan la aqoon