ذ قضى سليمان وباد السودد
قد كان يجنح للبعاد نزاهة
لما تساوى بالضلول المرشد
لكنه سمع الدعا فأجابه
والعود للشرف الموئل أحمد
بسم الله الرحمن الرحيم، سبحان من هدى عباده الموقنين بأنوار حكمة المعرفة واليقين، وكشف عنهم حجب الجهالة فاتبعوا الهداية ونبذوا الضلالة، سبحانه دلت الكائنات على أنه الواحد الأحد، ونطقت الموجودات بلسان حاله، وقالوا إنه الفرد الصمد.
فوا عجبا كيف يعصى الإله
أم كيف يجحده الجاحد
وفي كل شيء له آية
تدل على أنه واحد
Bog aan la aqoon