109

Ismaciil Caasim Mowqifka Nolosha iyo Suugaanta

إسماعيل عاصم في موكب الحياة والأدب

Noocyada

وغشيت صفاءها الأكدار

وعافها أنيسها والجار

وصرن لا دار ولا ديار

وما أتممت كلامي، وفرغت من بديع نظامي، حتى ناداني مناد من كبد الوداد، وهو يقول:

يا هائما بين الطلول

يبكي على الحال الحئول

دع عنك نوحك والذهول

فأي حال لا يحول •••

يا هدهد ألف النواح

حزنا على جدب النواح

Bog aan la aqoon