138

============================================================

الجزء الثانى 2--2و "وهل أتاك نبؤا الخصم، "، يعنى، الخيالين، الدين،ظهرا له فی صورة لاحقين.

"... إذ تسوروا المحراب. "، ظهرا له، فی حد آلإمامة،وغلبا عليه، فیالقول.

1 ... ففزع منهم، "، أخيفة، على نفسه. إذ، رآهما، قد تعاليا عليه، فیالقول.

الف -116 ... وعزنى فیآلخطاب. "، أى، غلبنى، بقوة بيانه .

س و سه 24 "... وظن داود أنما فتنا5، "، استيقن ، بأن ذلك ، امتحان عليه ، لما فعله بصاحبه، فی آمر زوجته.

-5 ... فاستغفر ربه وخر راكعا،"، أي، رجع، إلى خيال تاليه، معترفا، بالذنب على 864- عدو.

نفسه، مقرا، بأنه فی حد اللواحق. وذلك، أن الركوع، حد اللواحق، وأنه، قذ أخطا، س وو2 فى ما فعل، فیآمرأة أوريا. لأن ذلك، لايجوز أن يفعله، إلامتم.

"... وأناب."، أي، رجع عن ذلك ألفعل ، منيبا بالتوبة، إلى خيال آلتالى.

" فغفر ناله ذلك وإن له عندنا لزلفى وحسن مكاب. "، قبل ذلك منه، فقدم حده، ي ه وقرب. لآن الزلفة، هی القربة.

"يا داود إنا جعلناك خليفة فی الأرض، "، لأنحده كان حد اللواحق المستخلفين، 1 - آيه 21، سوره 38 (سورة صس) . وهل أتاك نبؤا الخصم اذ تسوروا المحراب .

2 - الف : تسوروا . ب : اذ تسور. ج : اذ تسوروا.

1 - الف : اللذين . ب : الذى . ج : الذين .

3 - آیات 22تا25 و 26، سوره38 (سورة صس) . اذ دخلوا على داود ففزع منهم قالوا لاتخف خصمان بغی بعضنا على بعض فاحكم بيننابالحق ولا تشطط واهدنا الى سواء الصراط . ان هذا اخى له تسع وتسعون نعجة ولى نعجة واحدة فقال اكفلنيها وعزنى فی الخطاب . قال لقد ظلمكث بسؤال نعجتكث الى نعاجه وان كثيرا من الخلطاء ليبغى بعضهم على بعض الا التذين آمنوا وعملوا الصالحات وقليل ما هم وظن داود أنتما فتناه فاستغفر ربته وخر راكعا واناب . فغفر ناله ذلكث وان له عندنا لزلنى وحسن ماب . يا داود انا جعلناك خليفة فی الارض فاحكم بين الناس بالحق ولاتتبع الهوى فيضتلكث عن سبيل الله ان التذين يضلتون عن سييل الله لهم عذاب شديد ما نسوا يوم الحساب.

7 - الف ، ب : بالذنب . ج : لذنب.

8 - الف : مقرا بانه فی جد . ب : مقرا بانه فی حد . ج : صفرا بانه فی حد .

11 - الف ، ج : فقدم . ب : وقدم.

9 - الف ، ب : امر . ج : امرأة.

Bogga 147