============================================================
كتاب الاصلاح فصل وأما القول فی: يه و 344 " أن نوحا، خص بإقامة الأساس، وشرع الشريعة، وأن آدم ، لم يكن له شريعة، ه ر6 لاتنزيل، وأن نوحا، أول من أسس الشريعة،وأقام الأساس. والإستذلال على ذلك، بأن سو س41344 و ور0-43 الحرف الواحد، لايثبتفیالوهم، ولافی الكتابة، مالم يضم إليهحرف آخر. وأن الطبع
الواحد ، لايقع تحت الإخساس، مالم يمتزج بالآخر. وأن ازدواجآدم بشيث، فإنما هو،
لإظهارآلهوية. وأنه، لم يقم إلى زمن نوح، شبيه بآدم، فيصلح لمزاوجته بالظاهر، وتأليف الشريعة، ويحتمل الولادة." فإنانقول: إن آدم، قدأقام بعده شيئا، أساساله، به استوجباشيث، اشمالأساسية، الف-97 كما أستوجب آدم، اشم النطق. وقدعدا جميعا، معأهلالمرتبتين، هذا معالنطقاء،وهذا،
مع الاسس. وكان شيث، أول الأسس، كما كانآدم، أولالنطقاء. وسام ثانى الأسس، كما
12 كان نوح، ثانى النطقاء. وآشم النطق، يقتضى آسم الأساسية، وكذلك، اشم الأساسية، يقتضى آسم آلنطق، وآسم النطق، يقتضى تأليف الشريعة. ولايجوزالإعتقاد، إلا هكذا، على ما تقدم آلشرح به، فی إثبات الشريعة لآدم.
:5 15 وأماالحرف الواحد، فإنه، يثبت فیالوهم واللفظ، إذاكان مزدوجا بحرف فیذاته.
فإذا أزدوج بآخر، ظهرت الكلمة. فإن ازدواجآدم مع شيث، هو ظهور الكلمة، لأنه، على و و3 3 - ظاهرا از ، ان نوحا ، تا ، ويحتمل الولادة ، قول صاحب محصول است .
3 - ب : آدم عليه السلام.
6 - الف ، ب : حسايس . نسخه بدل الف : الاحساس صح . ج : الحساس.
7 - الف : ب : لمزاوجته . ج : لمزواجته . 9 - در حاشيه نسخه الف : ان لآدم لم يعده اساس وشريعة .
9 - الف : اقام شيتا بعده . ب، ج : اقام بعده شيت .
10- الف ، ج : استوجب آدم . ب : استوجب.11 - الف ، ب : ثانى الاسس . ج : فی الاساس .
14 - الف : الشريعة لآدم عليه السلام . ب : الشريعة . ج : الشريعة لآدم .
19- الف ، ج : فاذا ازدوج . ب : فاذ ازدوج.19_ الف ، ب : هو ظهور . ج : هو يظهر .
Bogga 132