============================================================
من امهم اجرجراتي حرمتة انفصاله عنه ومفارقته اياه واشار في مرضه بان يستوزر بعده فلما نسوفي استقدت الوزارة له وحكي انه املى سجل تقليده ليلة اليوم الذي خلع عليه فيه وذلك من سنة ست وقلادبن وأربهاية وكان أبو سعد التسنري يتولى ما بخص السيدة الوالدة وعظم شانه ألى أن صار(1) ناظرا في جميع امور الدولة فلا بخرج شخ عما يرسمة ولد يعمل الوزير اللبما بحده(2) له وبمشلة فكره الفاكحي ذلك وأنف منه فدبر عليه وحجل مجاعه من الاتراك على فتاله ففتكوأ به عنل (ب 13) دخوله من باب القنطرة متوجها إلى القصر(3) وفعطع ححجه وطيف به وظن الفلاحي ان الدنيا قد صفت له وانه فد أمن ما يكرة فا تيهنا (14) بعمره ولا أسفتع بنييه وامره وقبض عليه في سنة نسع وتلانين واربعمائة واعتقل وقتل(5) سيل الوزراء ظهير الاتمة سماء لخلصاء فخر الام ان كبن ايوال و ابن عاد الدولة عجد أخي الوزير أبي القاسم علي بن احمد لجرجرايي ولي بعل قبض الفااحي لا في سنة اربعين واربعماية وكثرفي ايبامه القبض والمصادرات واصطفاء الأموال والنفي وكان يبطش الظاصر فولدت له المستنصر.
(1) في الصل الى صار (4) في الاصل تهثى (2) في الأصل بجزه (3) في ابن مبسر ص2 انه ركب من داره يريد القصر (5) في اين ميسر ابضعا ص 2* وحقدت ام المستنصر في ييوم الاحد لنلاثت خلون من جمادى الاولى سنة5634 لي الوزبر ايچ منصور صدفه بن بسوسف بن علي 104 م فاعمترضه نلانه من الاثراك فضربوه ومات وقطع الفالحي وصرفته عن الوزارة لكوزه السبب في قتل ابي الاثراك حم أبي سعد وأخذواما وصلوا اليه من أعضايه سد ولمر نزل بخحتي فبضت علبه واعتتفلته بخزان البنود وكان صدفة ابوه من الكتاب البلغاء وتثوى يوسف وأحرف ما بقي من جنته والفي علبه من النراب ما صار تلا مرتدما وضم اهله ما بقي من ليننه في تابوت وغطوه دببوان دمشق* . وفي ص 6 انه قتل في بوم الاشنين النامس من المحرم سنة 5420 1044 م في خزانة البتود ستر وتركوه في ببت مفرد ووزر بالستور واوفد ببن بيدي التأبوت تنموع فتعلف لهب النار فأخن الستور ودفن بها على رفات الوزير ابي لحسن علي بن الانباري الذي كان قد قتله في سنة 437 5 1042 م وسعت النار فبيه فاحسترق الشابسوت وفي ص ا آن أم المستنصر كانت ججاربية ايي سعد هسن! فأخذها منه
Bogga 27