============================================================
داتامهمب وكو في فبضة الأسر واححد لله رب العالمين * فلما وقف على ذلك سجد شكرا لله تعالى واستشعر الظفر وعجب من موافقة الساع واليوم والشهر وللوفت سقطا الطاير بانكسار بني فرة بكوم شربك(1) فركب الى القصر وأخبر بنلك فوقع التعجب من هنا الانفان وكان فد أرجف به دت بصرفه فاخرجت اليه رقعة بخطا الامام (ب10) المستنصر بالله فريت بالقاصرة ومصر شفل على تتخيمه وتكربمه ونهدد المشنعبن عليه (2) والفتل لهم بقوله تعالى "لعن لمر بنته ال المنافقون والذين في قلوبهم مرض والمرجفون في المدينة لنغرينك بهم نم لد بجاورونك فيها ال قليلا . ملعونبن ايغما تقفوا أخذوا وقتلوا تقتبلا . سنة الله في الذين خلوا من فبل ولن نجل لمسنتة ألله نبليلام وتتضمن أبيات لحسن بن كاني اني لما تهواه(3) ركاب وللسذي نخسرج شدا ل عارفحا شييحا(16) ولو ديف لي منكقك العلقم والصاب ما حطك الواشون من رتبه عنكي ولا ضدرك مغتاب ككانما أننوا ولمر بعلموا عليك عندي بالذي عابوا و ذلك في وجب سنة ست وأربعبن وأربحاعة و في أيامه بلغ التليس (5) القح نحانية دنانير ولما فسدت لحال بيين ابي الححرث البساسيري وببن أبن مسلمة وزير لخليفة ببغدأد وحمل الانراك عليه وانحرف عنه للتليفة لمر يجكنه المقام ابي الفتوح الفضل بن صالح فتفاشاد وكانت لحرب شوال بشهر (2) في الاصل عنه بينهما سجالا وانتهى الامر بانكسار ابي ركوة ووقوعه في بيد الفضل نجج به الى القاهرة وطيف به على جمل (3) في القصل نهواه ابسا طرطور( وخلفه قرد بصفعه حتى مات وقطع رأسه (16) في القصل شببا وصلب وبالغ لجاكم في اكرام الفضل ورفع مرتبته ثم (5) في القصل التلمس وقد ظنه بعض المؤرخين الكيس فننله بعد ذلك وقد ظفر بابي ركوة في نشوال سنة 5397 و لمحقيفة التليس كما ذكرنا وبقول المفدسي المتوفى بعد 1005 م اما ظفر ابن جدان ببني قدة ففدكان في شوال سنة 5370 985 م في احسن التقاسيم في معرفة الاقاليم سسنة س66 1052 م ص 286 طبع ليدن سنتة 51326 14،7 م " والمكايييل (1) كوم نشربلي اسم موفع وبقول ابن ميسرس" ان الوببة وصي حتستة عشرمنا والاردب ست وبسبات لرب في البحيرة كانت في شهر ذي الفعدة اي بعد والنليس نمان وهي بطالة
Bogga 22