Irshad
الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد - الجزء1
Noocyada
Culuumta Xadiiska
. وروى علي بن الحكيم الأودي قال سمعت أبا بكر بن عياش يقول : لقد ضرب علي(ع)ضربة ما كان في الإسلام ضربة أعز منها يعني ضربة عمرو بن عبد ود ولقد ضرب علي ضربة ما كان في الإسلام أشأم منها يعني ضربة ابن ملجم لعنه الله
. وفي الأحزاب أنزل الله عز وجل إذ جاؤكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا إلى قوله وكفى الله المؤمنين القتال وكان الله قويا عزيزا .
فتوجه العتب إليهم والتوبيخ والتقريع والعتاب ولم ينج من ذلك أحد باتفاق إلا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع)إذ كان الفتح له وعلى يديه وكان قتله عمرا ونوفل بن عبد الله سبب هزيمة المشركين.
وقال رسول الله (ص)بعد قتله هؤلاء النفر الآن
Bogga 105