رماني بالصدود كماتراني * وأليسني الغرام فقديراني

و وقتي كله حلولذيذ * اذاما كان مولاي بواني

رضبب بصتعه في كل حال* ولست يكاره ماقدراني

فيامن ابس يشهدماأرام* لقدغييت من عيني نراني فتواحدالشيخ ابراهيم ووثب على الهواءعلي رؤس النليس ثم أنشد يقول ان كنت أضمرت غدراأوهممت به* بوما فلايلغت روحيأمانها أوكانت العين مذفارقتكم نظرت * شاسواكم ففانتهاأماقها أوكانت النفس تدعوني الي سكن * سولك فاحتكمت فهاأعاديها وماتنفست الاكنت في نفسي * تجري بكالروح مني في جاريها كم دمعة فيك لي ما كنت أجريها * وليلة كنت أفني فيك أحيها حاشافأنت محلالنورمن بصرى * تجلى بك النفس مني فيمجالها مافي جواف صدري بعبحانحة * الاوجدتك فها قيل مافنها

ثم أنشدأيضا

عحال قلوب العارفين بروقة. * الهية من دونها حب الرب معسكرة فها ومجني ثمارها * تنسم روح الانس بالله في القرب حداهافادناها فجلزت مديالهوي* فلولامدي الآحال ماتتمن الحب فصاح السبدابراهيم ونادى باللرجال قلل فرأيت رحال الغي بنزلون عليه من الهواءمثني وثلاث ورباع يقولون لسك لسك ونقل الشيخ عمادالدين الزنجى قدس سرم} ان الشيخ عمرالزرقولي كان علرفابللله تعالي شائعامحتهدا محصلاللعلومالعديدة وكان مشهورابين الناس فكتب له يومامن الايام سيدي ابراهيم الاعزرب مكتوبلوأرسله له مع قاصد فلماوصل به اله اعطاه له فقرأه ووضعه تحت ركبته اهانة من غير ان ينشره و بقرأه علنا قلمارجع القاصدلسيدي ابراهيم وأخبرمبالخير قال نحن أيضالاننشرله لسملولا سمتا حيث لم ينشرلننامكتويافمن ذلك

Bogga 98