Hagaha Muslimiinta loogu talagalay dariiqa Sheekha Muttaqiinta
ارشاد المسلمين لطريقة شيخ المتقين
Noocyada
عندي ينوز معان في معادنها * مصونة عن عيون الناس في غلف غيباتهادت ني البيض العتاق الي * معارج بات فهاالعزفي الصفف وقت أسحب أذيال الفخارعلى * هام العلاوأتاني الفتح بالتحف أزهو فيشرقنيعرقي ويغربني * مرنحاينسيم المجدوالشرف أجرزت من نقطة الفيض المطلسم من * ميزاب سرالوري بحرابلاطرف فهذه الحكمة الخلصاء حشوفي * وهذه خرقة التحكيم في كتفي وافتربعدهذا القول عن كلام أدهش به العقول ثم أخذ مججانه وهونوع من العصي يسمونه محجانا فالقاه في الهواءفطاف على الرؤس ووقف على الهواءحتي نزلعن الكرسي فديده اليه فسقط وأخذه ومشى وقدتحكم في القلوب وكان السيدأحمدرضي الله عنه اذذاك في بستان الرواق وحوله حماعه من الاكابروهم لا يسمعون كلام السيدالصالح فارعد سيدي أحمدواصفروسقط مغشباعليه ثم أفاق وقال الله مات ولدي صالح من أين للناس مثل ولدي صالح زنته بأبي يزيداليسطامي فربخه فمامضي سته اشهرحتي مات السيدصالح رضي الله عنه وعنهم أجمعين (قال الحمال الحدادي الكبيرقدس سره} زوجه والده وأعقب ولدا اسمه منصور وله ذريه والمعتمدعليه انه لم يتزوج وهكذاتوفي رضي الله عنه وعاشت والدنه سيدني رابعة أم الفقراء بعده زماناطويلا وماتت في خجلافة سيدي السيدسمس الدين محمدرضي اللهعنه ليلة الحمعة النصف العاشر من شهرشتوال سنة ثلاث عشرة وستمائة ودفنت في المشهدالمبارك الاحمدى وكانت حليلة القدر عظمة الشأن مباركة القلب واللسان مسموعة الكامة وكانت تقف علي ضريج زوجهاسيدناالسيد أحمد وتكلمه وتأخذمنه الجواب ولم يكرم آحدمن القوم بالولاية بعدوفاة زوجهاالاوكانت عارفة به وبطريقه رضي الله عنها وأماالسيدة فاطمة والسيدة زينب رضيالله تعالي عنهما فان سيدناالسيدأحمدقدس الله
Bogga 91