ويُشرَع أيْضًا في: ركعَتَي الفَجرِ في اَلرَّكْعَة اَلأُولَى بَعْدَ الفَاتِحَةِ؟ قُولُوا آمَنَّا بِأَلَلِهِ) [البقرة: ١٣٦] إِلَى آخِرِ اَلآيَة، وفي الثَّانِيَةِ؟ قُلْ يَا أَهْلَ الكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وبينكم؟ الآية [آل عمران: ٦٤] .
وَيُسَن: أن يَقرأَ في فَجرِ الجمعَةِ؟ الم تنْزِيلُ) السَّجْدَةُ، وفي الثَّانِيَة؟ هل أتى على الإِنْسَانِ؟.
وفي صَلاةِ الجمعَةِ: سبَّح والغَاشِيَة، أَوْ سُورةَ الجمعَةِ والمنَافِقين.
وفي العيدين: بـ؟ ق وَالْقُرْآن المجيدِ؟، وَ؟ اقْتَرَبَتْ الساعة؟ أو بـ (سبح والغَاشِيَةْ) .
فهذه الصَّلَواتُ الَّتي خُصِّصَتْ فِيهَا هَذِه اَلسُّوَر والآيَاتُ لِحِكَمٍ لا تخفَى على مَنْ تَدَبَّرهَا مَعَ جَوَازِ قراءَةِ غيرِهَا.
الَّذِي يَجُوزُ مِنَ الصلوات أَوْقَات اَلنَّهَى
٣٢- مَا الَّذِي يَجُوزُ مِنَ الصَّلَوَاتِ أَوقَاتَ النَّهيِ.
الجوَابُ: يَجوزُ فِيهِ: