وفي حديث النبي (المكر والخديعة في النار)(1).
ومن نتائجه الشماتة بما يصيب المحسود من قبل الله تعالى، أو من قبل غيره فلا شئ أحب إليه من أن تصيبه العاهات والبلايا في جسمه، ولا أسر إليه من هلاكه وهلاك جاهه وماله، أو نقصان علمه ونسيانه، هذا شئ مجبول عليه قلب الحاسد، وإذا وقع فيه فهو فرحته وعيده.
Bogga 100