120

Irshaad

الإرشاد إلى نجاة العباد للعنسي

Noocyada

Suufinimo

وعنه صلى الله عليه وآله وسلم (الرفق يمن، والخرق شؤم، وإذا أراد الله بأهل بيت خيرا أدخل عليهم باب الرفق، وإن الرفق لم يكن في شئ قط إلا زانه، وإن الخرق لم يكن في شئ قط إلا شانه، وإن الحياء من الإيمان، وإن الإيمان في الجنة، وإن الحياء لو كان رجلا لكان رجلا صالحا، وإن الفحش من الفجور، وإن الفجور في النار، ولو كان الفحش رجلا في الناس لكان رجل سوء، وإن الله لم يخلقني فحاشا)(1).

وعنه صلى الله عليه وآله وسلم (من تأني أصاب أو كاد، ومن عجل أخطا أو كاد)(2).

ولبعضهم شعرا:

إذا لم تخش عاقبة الليالي ولم تستحي فافعل ما تشاء

Bogga 124