Intisar
الانتصار لأهل الأثر = نقض المنطق - ط عالم الفوائد
Baare
عبد الرحمن بن حسن قائد
Daabacaha
دار عطاءات العلم (الرياض)
Lambarka Daabacaadda
الثالثة
Sanadka Daabacaadda
١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)
Goobta Daabacaadda
دار ابن حزم (بيروت)
Noocyada
(^١). ذكر ابن قتيبة في كتابه (٦٦، ٩٤، ٩٩، ١١٢) نُبذًا من ذلك. (^٢). هذا الموضع كثير الدوران في كتب أئمة الدعوة النجدية ﵏، وهو من أهمِّ ما يُسْتَدلُّ به على نسبة القول بالتفريق بين المسائل الخفية والظاهرة في باب الإعذار بالجهل إلى ابن تيمية. والظاهر لمن تأمل قواعد أبي العباس وأصوله وجمع متفرق كلامه أن المعتبر عنده في العذر تحقُّقُ وصف الجهل في المعيَّن وعدم قيام الحجة الرسالية عليه، دون تفريق بين المسائل العلمية والعملية في أصول الدين وفروعه، وأن الظهور والخفاء عنده من الأمور النسبية التي تختلفُ باختلاف مدارك الناس وأزمانهم وبلدانهم، فلا يصحُّ تعليق العذر بها. وانظر لتوجيه هذا النص وتحرير مذهب شيخ الإسلام كتاب «إشكالية الإعذار بالجهل في البحث العقدي» لسلطان العميري (٤٠ - ٥٣، ٣١٩ - ٣٤١).
1 / 77