ومن النصوص المصرحة بأن لله يدين قوله ﵎: ﴿وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا، بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء﴾ وقوله: ﴿وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعًا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمنه﴾ وقد تواتر في السنة التصريح بذكر اليدين كقوله ﷺ: «المقسطون على منابر من نور على يمين الرحمن، وكلتا يديه يمين» رواه النسائي وأحمد.
وقوله ﷺ: «يأخذ الرب ﷿ سماواته وأرضه بيديه، وجعل يقبض يديه ويبسطهما، ويقول: أنا الرحمن، حتى نظرت إلى
1 / 57
كلمة الافتتاح
دعوى باطلة
هذا ليس بتأويل بل تحريف
التأويل في لغة العرب وفي اصطلاح الشارع
اعتراض وجوابه
المراد بالتأويل الذي يذم طالبه
فقه آية آل عمران في ضوء ما قررناه في المبحث السابق
تناقض أهل التأويل
هل الصفات من المتشابه
ادعاء أهل التأويل أنهم يسيرون على خطا علماء الأصول