17: فهم كالأولاد الذين يلعبون في الأزقة ويصرخون ويستغربون كيف أنه لا يسمعه أحد!
19: إن أعمالهم تدل على حكمتهم.
8: إذا أردتم أن تبصروا إنسانا مرتديا لباسا فاخرا فمثل هؤلاء كثيرون يعيشون في القصور.
9: ماذا أبصرتم في البرية؟ هل ذهبتم لاعتقادكم أن يوحنا كغيره من الأنبياء؟ فلا تظنوا ذلك؛ لأن يوحنا ليس كبقية الأنبياء، بل هو أعظم منهم جميعا؛ لأن أولئك تنبئوا بما سيحدث وقوعه في المستقبل، وأما هو فقد علم الناس عن موجود حاضر، وأن ملكوت الله كان وسيكون على الأرض.
11: الحق أقول لكم: إنه لم يولد رجل أعظم من يوحنا، فإنه أظهر ملكوت الله على الأرض؛ ولذلك فهو أعظم من الجميع.
لوقا، 16: 16: الناموس والأنبياء قبل يوحنا كان لهما احتياج، وأما بعد يوحنا فليس لهما من ثم احتياج؛ لأن احتياج ملكوت الله أصبح على الأرض، وكل من يسعى إليه يستطيع دخوله.
20: وجاء إلى يسوع الفريسيون، وسألوه: كيف ومتى يأتي ملكوت الله؟ فأجابهم: إن ملكوت الله هو ما أكرز وأعلم به، وليس هو كما بشر به الأنبياء السابقون؛ لأنهم ذكروا أن الله يجيء بصور وهيئات مختلفة، وأما أنا فأعلم عن ملكوت الله الذي لا تستطيع الأعين أن تراه.
لوقا، 17: 23: فإذا قالوا لكم: قد جاء أو سيجيء أو إنه هناك أو هو ذا هو هنا فلا تصدقوا؛ لأن ملكوت الله ليس في زمان ولا في مكان.
24: لأنه كالبرق يلمع هنا وهناك وفي كل مكان.
21: فليس هو محصور في زمان ولا مكان؛ لأن ملكوت الله هو ذاك الذي أكرز لكم به.
Bog aan la aqoon