ريمند شواب، أو في إنتاج مدرسة رونيه جينون، تفتح عهدًا جديدًا.
وحبذا لو كان وراء هذه المجهودات الفردية تأييد المؤسسات الكبيرة، وإننا نجد فعلا في الأونيسكو ما يبشر بهذا. ولكن نتمنى لو كان مع ما نرى لموظفيها المحترمين من نشاط وراء جدرانها الشامخة، أكثر تفتحًا فيها على قضية الإِنسان ومشاكل الحياة الواقعية.
***