ساتني :
ولكنني لست ...
رحيو :
كفى كفى، أتريد أن نكفر بك وننكر معجزاتك؟ وضح الحق أمس فلا سبيل إلى إخفاء سلطانك، فلا تقصر هداك بعد يا ساتني علي وعلى مييريس ويوما وأهل بيتي وعشيرتي، بل لك الآن أن تدعو القوم جميعا فقد استرعت معجزاتك القلوب والأسماع.
ساتني :
لندع هذا، واستقم يا رحيو، وخبرني ماذا أصاب يوما؟
رحيو :
يوما، إنها ظنت أولا أن زمجرة الرعد إشارة على غضب آمون عليها.
ساتني :
أما زالت تعتقد بآمون بالرغم مما علمتها؟
Bog aan la aqoon