وكونوا مع الصادقين (119)) [التوبة : 119] ، (1) وفرض الله اتباع العلماء فقال : ( فسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون (43)) [النحل : 43 ، الأنبياء : 7] ، (2) وسمى الله رسوله ذكرا فقال : ( فاتقوا الله يا أولي الألباب الذين آمنوا قد أنزل الله
وأخرجه ابن عساكر في تاريخه ترجمة الإمام علي 2 / 421 (930) عن أبي جعفر ، والكنجي في كفاية الطالب / 236 الباب (62)، والحموئي في فرائد السمطين في الباب (62) الحديث (299).
وأخرجه الحاكم في شواهد التنزيل 1 / 259 (350) عن جعفر بن محمد ، وعن ابن عباس برقم (3510)، وعن ابن عباس أيضا برقم (352) و (354)، وعن أبي جعفر برقم (353) و (355)، وعن عبد الله بن عمر برقم (357) بلفظ : يعني محمدا وأهل بيته. ورواه الحبري في تفسيره / 265 (35).
وأخرجه ابن مردويه عن ابن عباس ، وابن عساكر عن أبي جعفر الباقر ، روى ذلك عنهما السيوطي في الدر المنثور 4 / 316. ورواه الشوكاني في فتح القدير 2 / 395. والخوارزمي في المناقب / 53 ، والقندوزي في ينابيع المودة / 140 الباب (39).
وأخرج أيضا عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وآله أنه حين نزلت الآية قال : أتدرون فيمن نزلت هذه الآية؟ قالوا : لا والله ، يا رسول الله ما ندري ، فقال أبو دجانة : يا رسول الله كلنا من الصادقين ، قد آمنا بك وصدقناك ، قال : لا يا أبا دجانة هذه نزلت في ابن عمي علي بن أبي طالب خاصة دون الناس ، وهو من الصادقين. تفسير فرات 1 / 174 (225).
وعن زيد بن علي عليهما السلام عن قول الله ( فسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ) قال : إن الله سما رسوله في كتابه ذكرا فقال : ( أنزل الله إليكم ذكرا رسولا ) [الطلاق / 10] ، وقال : ( فسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ) تفسير فرات 1 / 235 (317).
وأخرج ابن جرير الطبري في تفسيره 14 / 108 عن علي عليه السلام قال : نحن أهل الذكر.
وأخرجه محمد بن سليمان الكوفي في المناقب 1 / 130 (71) عن أبي جعفر.
وأخرجه الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل 1 / 334 (459) عن علي عليه السلام ، وبرقم (460 466) عن أبي جعفر.
Bogga 184