﴿وَمَا كَانَ الله ليطلعكم على الْغَيْب﴾ ﴿وَمَا كَانَ الله لِيُضيع إيمَانكُمْ﴾ ﴿وَمَا كَانَ لنَفس أَن تَمُوت إِلَّا بِإِذن الله﴾ ﴿وَمَا كَانَ لنَبِيّ أَن يغل﴾ ﴿مَا كَانَ ليَأْخُذ أَخَاهُ فِي دين الْملك﴾ ﴿وَمَا يكون لنا أَن نعود فِيهَا﴾ ﴿وَمَا كَانَ الله ليضل قوما بعد إِذْ هدَاهُم﴾ ﴿مَا كَانَ لبشر أَن يؤتيه الله الْكتاب وَالْحكم والنبوة ثمَّ يَقُول للنَّاس كونُوا عبادا لي من دون الله﴾
وَمِثَال النَّهْي ﴿وَمَا كَانَ لكم أَن تُؤْذُوا رَسُول الله وَلَا أَن تنْكِحُوا أَزوَاجه من بعده أبدا﴾ ﴿مَا كَانَ لنَبِيّ أَن يكون لَهُ أسرى﴾ ﴿مَا كَانَ للنَّبِي وَالَّذين آمنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا للْمُشْرِكين﴾ ﴿وَمَا كَانَ لمُؤْمِن أَن يقتل مُؤمنا﴾
الْفَائِدَة السَّادِسَة وَالْعشْرُونَ
ذكر مَا فِي الْفِعْل من مصلحَة يدل على الْإِذْن وَذكر مَا فِيهِ من مفْسدَة يدل على النَّهْي مِثَال مَا فِي الْفِعْل من الْمفْسدَة ﴿وَلَا تنازعوا فتفشلوا وَتذهب ريحكم﴾