Imam Abu al-Hasan al-Daraqutni and His Scientific Contributions
الإمام أبو الحسن الدارقطني وآثاره العلمية
Daabacaha
دار الاندلس الخضراء
Noocyada
(١) "فتح المغيث"، للسخاوي: ١/٢٤١، وانظر: حفظه وإمامته. من هذا البحث. (٢) "فتح المغيث"، للسخاوي: ٣/١١٦.
1 / 3
1 / 5
1 / 6
"١" صنعاء، اليمن، دار الآثار، ط. الأولى، ١٤٢٠هـ-١٩٩٩م. وعلى الكتاب بعض المآخذ. "٢" بيروت، دار ابن حزم، ط. الأولى، ١٤١٦هـ-١٩٩٥م، في مواضع متفرقة منه. ولم أر تكرار الإحالات عليه؛ تخفيفًا واكتفاءً بهذه الإحالة؛ وذلك لا سيما أن هذه المعلومات إنما هي معلومات فهرسة فقط.
1 / 7
1 / 8
"١" "من تكلّم فيه وهو موثق أو صالح الحديث"، للحافظ الذهبي: ص٣٣.
1 / 9
"١" "إيثار الحق على الخلق"، لابن الوزير: ص٢٥.
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 20
"١" لم يذكره الحافظ ابن كثير في تاريخه: ١١/٣١٧.
"٢" "تاريخ بغداد": ١٢/٤٠، و"المنتظم": ٧/١٨٣، و"طبقات الشافعية"، لابن الصلاح: ق٦٧ب. "٣" "تاريخ بغداد": ١٢/٣٩،٤٠، و"المنتظم"، في الموضع السابق، و"تذكرة الحفاظ": ٣/٩٩١، و"معجم البلدان": ٢/٤٢٢.
1 / 21
"١" انظر: "تاريخ بغداد": ١٢/٤٠، و"دول الإسلام"، للذهبي: ١/٢٣٤. "٢" انظر: "تاريخ بغداد": ١٢/٤٠، و"دول الإسلام"، للذهبي: ١/٢٣٤. "٣" "تاريخ دمشق": جـ٢٢ ق ٢٤٠ب، وانظر: "سير أعلام النبلاء": جـ١٠ ق ٥١٩، و"أسئلة السُّلَمِيّ": ق ٢أ، و"الإلزامات"، للدارقطني: ص١٣٧. "٤" أي "الدار" و"القطن". "٥" انظر: "اللباب في تهذيب الأنساب": ١/٤٨٣، و"معجم البلدان": ٢/٤٢٢، وقال السمعاني في "الأنساب": ٥/٢٧٣: "وهي كانت محلة ببغداد كبيرة خَرِبت الساعة، كنتُ أجتاز بها بالجانب الغربي ... ".
1 / 22
"١" في "طبقات القراء": ١/٥٥٨. "٢" المصدر السابق: ١/٥٨٩. "٣" "تاريخ بغداد": ١١/٢٣٩.
1 / 23
"١" "طبقات الشافعية"، لابن الصلاح: ق ٦٨. "٢" ورواه في سؤالاته: ق ٨أ. "٣" "سير أعلام النبلاء": جـ١٠ ق ٥٢٤، وعلّق الإمام الذهبي على قول الدَّارَقُطْنِيّ هذا بقوله: "قلت ليس تفضيل عليّ برفض ولا هو ببدعة، بل قد ذهب إليه خلق من الصحابة والتابعين، فكل من عثمان وعليّ ذو فضل وسابقة وجهاد، وهما متقاربان في العلم والجلالة، ولعلهما في الآخرة متساويان في الدرجة، وهما من سادة الشهداء ﵄. ولكن قول جمهور الأمة على ترجيح عثمان على الإمام عليّ، وإليه نذهب والخطب في ذلك يسير، والأفضل منهما بلا شك أبو بكر وعمر، من خالف في ذا فهو شيعي جلد، ومن أبغض الشيخين واعتقد صحة إمامتهما فهو رافضي مقيت، ومن سبهما واعتقد أنهما ليس بإمامَي هُدى فهو من غلاة الرافضة أبعدهم الله". "سير أعلام النبلاء": جـ١٠ ق٥٢٤.
1 / 24
"١" "تاريخ بغداد": ١٢/٣٤.
1 / 25
"١" "طبقات الشافعية الكبرى": ٢/٣١٠. "٢" سيأتي مناقشة ذلك إن شاء الله في مبحث: "أقوال الأئمة فيه" من هذا الفصل.
"٣" انظر: ما ذكرته في "إمامته في اللغة والنحو والأدب" في هذا الفصل. "٤" ذكرتها في "طلبه للعلم" من هذا الفصل.
1 / 26