88

يرمقه معبودها والعباد

حتى انبرت دون الخلايا ثتيس

في تحف الرب هفست تميس

فأبصرت آخيل فوق الثرى

معانقا فطرقل واري الفؤاد •••

يشهق بالعبرة هامي الجفون

وحوله أصحابه يندبون

وسطهم حلت بتلك الشجون

ويده اجترت وقالت: ألا

مهما طما الخطب وطم البلا

Bog aan la aqoon