Cilal Kabir
علل الترمذي الكبير
Baare
صبحي السامرائي وأبو المعاطي النوري ومحمود خليل الصعيدي
Daabacaha
عالم الكتب ومكتبة النهضة العربية
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
1409 AH
مَا جَاءَ فِي النَّهْيِ عَنِ الثُّنْيَا
٣٤١ - حَدَّثَنَا زِيَادُ بْنُ أَيُّوبَ الْبَغْدَادِيُّ، حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ الْعَوَّامِ، قَالَ: أَخْبَرَنِي سُفْيَانُ بْنُ حُسَيْنٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ عُبَيْدٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنْ جَابِرٍ بنْ عَبْدِ اللَّهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ نَهَى عَنِ الْمُحَاقَلَةِ وَالْمُزَابَنَةِ وَالْمُخَابَرَةِ، وَعَنِ الثُّنْيَا إِلَّا أَنْ تُعْلَمَ ". قَالَ: سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَلَمْ يَعْرِفْهُ مِنْ حَدِيثِ سُفْيَانَ بْنِ حُسَيْنٍ، عَنْ يُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ، عَنْ عَطَاءٍ، وَقَالَ: لَا أَعْرِفُ لِيُونُسَ بْنَ عُبَيْدٍ سَمَاعًا مِنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ
مَا جَاءَ فِي احْتِلَابِ الْمَوَاشِي بِغَيْرِ إِذَنِ الْأَرْبَابِ
٣٤٢ - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ، قَالَ: أَخْبَرَنَا شَرِيكٌ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُصْمٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ، رَفَعَهُ قَالَ: «لَا يَحِلُّ لِرَجُلٍ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَنْ يَحْلُلَ صِرَارَ نَاقَةٍ بِغَيْرِ إِذْنٍ فَإِنَّهُ خَاتَمُ أَهْلِهَا عَلَيْهَا» . سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُصْمٍ فَقَالَ: هُوَ مُقَارِبُ الْحَدِيثِ، وَشَرِيكٌ يَقُولُ: هُوَ ابْنُ عُصْمٍ، وَإِسْرَائِيلُ يَقُولُ: عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عِصْمَةَ
مَا جَاءَ فِي بَيْعِ جُلُودِ الْمَيْتَةِ وَالْأَصْنَامِ
٣٤٣ - حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ طَاوُسٍ، قَالَ: بَلَغَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ أَنَّ سَمُرَةَ، بَاعَ الْخَمْرَ. الْحَدِيثُ.
⦗١٩٤⦘
٣٤٤ - وَقَالَ ابْنُ عُيَيْنَةَ: عَنْ عَمْرٍو، عَنْ طَاوُسٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، فَسَأَلْتُ مُحَمَّدًا فَقَالَ: حَدِيثُ ابْنِ عُيَيْنَةَ أَصَحُّ. وَسُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ أَحْفَظُ مِنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ. قَالَ: قُلْتُ لِمُحَمَّدٍ: هُوَ سَمُرَةُ بْنُ جُنْدُبٍ؟ قَالَ: نَعَمْ.
1 / 193