============================================================
وقال الله تعالى: (و ما شهدنا الا بما علمتا وما كنا للغيب حافظين ف الشبادة على المواريث قال اصحابتا اذا قال الشهود نشهد أن قلاتا مات و ترك هذه الدار ميراثا بين فلان و فلان، ائيته، لا يعلمون له وارثا 5 يرهما جاز(33) وقال الشانعى لو شهدوا أند لا وارث له غيره جازت الشهادة و تقيل، ولا يعلم له وارثا غيره، و روى عن أبى يوسف فى ذلك أن القياس أن لا يجوز لانهم شهدوا بما لا يعلمون ولكن تجوز الشهادة استحساتا لاتى اجعلها على معتى أنه لا يعلمون وارثا غيره (34)، وقال الله سبحانه و تعالى: *وما شهدتا الا بما علمتا و ما كثا للغيب حافظين،، فأغيروا بشهادتهم على العلم الظاهر دون الغيب، وقال تعالى : 1و لا تقف ما ليس لك يه علم،،، ولا يحيط علم أحد من الناس فانه لا وارث له غيره، ولا يتبغى آن بشهد بذلك على البتات (يياض فى الأصل) (الف) السنطوطة : باش
Bogga 208