204

Wararka Culimada ee ku saabsan Wararka Xikmadda leh

اخبار العلماء بأخبار الحكماء

Baare

إبراهيم شمس الدين

Daabacaha

دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان

Lambarka Daabacaadda

الأولى 1426 هـ - 2005 م

وتمييزها. رسالة لم صار جهال الأطباء والنساء في المدن أكثر من العلماء. كتاب المشجر في الطب على سبيل كنأش. كتاب في امتحان الطبيب. مقالة فيما يمكن أن يستدرك في أحكام النجوم على رأي الفلاسفة الطبيعيين ومن لم يقل منهم أن الكواكب أحياء. دعي من عيوب الأولياء. كتاب في آثار الإمام الفاضل المعصوم. كتاب في الأوهام والحركات والعشق. كتاب في استفراغ المحمومين قبل النضيح. كتاب في الإمام والمأموم المحقين. كتاب شروط النظر. كتاب خواص التلاميذ. كتاب الآراء الطبيعية. كتاب ترتيب أكل الفواكه. كتاب خطأ غرض الطبيب. كتاب ما يعرض في صناعة الطب. كتاب صفة مداد معجون لا نظير له. كتاب ثقل الأنثيين. لحائن في الشعر. قصيدة في العظة اليونانية. رسالة في الجبر. رسالة فيما لا يلصق مما لا يقطع من البدن. رسالة في تعطيش السمك والعلة فيه. رسالة في تدبير الماء والثلج. رسالته في غروب الشمس والكواكب. رسالة في أنه لا يوجد شراب يفعل فعل الشراب الصحيح في البدن. رسالة في المنطق. رسالته في أنه لا تصور لمن لا رياضة له بالبرهان أن الأرض كروية. رسالته في استدارة الكواكب. رسالة في كيفية النحو. رسالته في البحث عن الأرض الطبيعية هي الطين أم الحجر. رسالة في العادة. رسالته في العطش وزيادة الحرارة لذلك. رسالته في الثلج وقول بعض الجهال أنه يعطش. رسالته في علة ضيق الناظر في النور وتوسعه في الظلمة. كتاب أطعمة المرضى. كتاب في أن العلل اليسيرة أعسر تفرقا من الغليظة في بعضها. كتاب في قدم الأجسام وحدوثها. كتاب في أن بعض الناس ترك الطبيب. رسالة في العلل المشكلة. كتاب في أن الطبيب الحاذق لا يقدر على إبراء جميع العلل. كتاب العلل القاتلة. رسالة في صناعة الطب ووصفها وتمييزها. رسالة لم صار جهال الأطباء والنساء في المدن أكثر من العلماء. كتاب المشجر في الطب على سبيل كنأش. كتاب في امتحان الطبيب. مقالة فيما يمكن أن يستدرك في أحكام النجوم على رأي الفلاسفة الطبيعيين ومن لم يقل منهم أن الكواكب أحياء.

258 - محمد بن محمد بن طرخان أبو نصر الفارابي الفيلسوف من الفاراب إحدى مدن

الترك فيما وراء النهر فيلسوف المسلمين غير مدافع دخل العراق واستوطن بغداد وقرأ بها العلم الحكمي على يوحنا بن جيلاد المتوفى بمدينة السلام في أيام المقتدر واستفاد منه وبرز في ذلك على أقرانه وأربي عليهم في التحقيق وشرح الكتب المنطقية وأظهر غامضها وكشف سرها وقرب متناولها وجمع ما يحتاج إليه منها في كتب صحيحة العبارة لطيفة الإشارة منبهة على ما أغفله الكندي وغيره من صناعة التحليل وأنحاء التعليم وأوضح القول فيها عن طرق المنطق الخمسة وأفاد الامتناع بها وعرف طرق استعمالها وكيف يصرف صورة القياس في كل مادة منها فجاءت كتبه في ذلك الغاية الكافية والنهاية الفاضلة ثم له بعد هذا كتاب شريف في إحصاء العلوم والتعريف بأغراضها لم يسبق إليه ولا ذهب أحد مذهبه فيه ولا يستغني طلاب العلوم كلها عن الاهتداء به وتقديم النظر فيه وله كتاب في أغراض أفلاطون وأرسطوطاليس يشهد له بالبراعة في صناعة الفلسفة والتحقق بفنون الحكمة وهو أكبر عون على تعلم طريق النظر وتعرف وجه الطلب اطلع فيه على أسرار العلوم وثمارها علما عاما وبين كيف التدرج من بعضها إلى بعض شيء شيء ثم بدأ بفلسفة أفلاطون يعرف بغرضه منها وسمى تواليفه فيها ثم أتبع ذلك بفلسفة أرسطوطاليس فقدم لها مقدمة جليلة عرف منها يتدرجه إلى فلسفته ثم بدأ يوسف أغراضه في

Bogga 210