Ifhaam al-yahud
افحام اليهود
Daabacaha
دار القلم - دمشق
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٤١٠هـ - ١٩٨٩م
Goobta Daabacaadda
الدار الشامية - بيروت
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Ifhaam al-yahud
Ibn Yahya Samawal Maghribi d. 570 AHDaabacaha
دار القلم - دمشق
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٤١٠هـ - ١٩٨٩م
Goobta Daabacaadda
الدار الشامية - بيروت
١ جاء في سفر الخروج ٢٤/ ١٢: وقال الرب لموسى: اصعد إلى الجبل فأعطيك لوحي الحجارة والشريعة والوصية التي كتبتها لتعليمهم، ٣١/ ١٨: ثم أعطى موسى عند فراغه من الكلام معه لوحي الشهادة، لوحي حجر مكتوبين بإصبع الله، ٣٢/ ١٥ - ١٦: فانصرف موسى ولوحا الشهادة في يده، لوحان مكتوبان على جانبهما. واللوحان هما صنعة الله، والكتابة كتابة الله منقوشة على اللوحين. وقد ورد نحو ذلك في ٣٤/ ١ من السفر نفسه وفي سفر التثنية ٥/ ٢٢ و٩/ ١٠/ ١ - ٢ و١٠/ ٤. ومن الطريف أن النصارى يزعمون أن الأصبع التي كتبت اللوحين هي التي دق فيها المسمار على الصليب. ٢ جاء في سفر التكوين ٦/ ٥ - ٧: ورأى الرب أن شر الإنسان قد كثر في الأرض، وأن كل تصور أفكار قلبه إنما هو شر كل يوم. فحزن الرب أنه عمل الإنسان في الأرض. وتأسف في قلبه. فقال الرب: أمحو عن وجه الأرض الإنسان الذي خلقته. الإنسان مع بهائم ودبابات وطيور السماء؛ لأني حزنت أني عملتهم. أي: أن الله سبحانه لم يكن يدرك -على حد قولهم- أن فساد البشر سيكثر بهذا الشكل. فندم على خلقهم بعد أن رأى كثرة شرهم.
1 / 114