سورة محمد صلى الله عليه مدنية، وقال المعدل: مدنية في قول الحسن وعكرمة، قال: وقال ابن عباس وقتادة مدنية، إلا آية منها، نزلت على النبي صلى الله عليه ، وهو يريد التوجه من مكة إلى المدينة، وقف فنظر الى مكة، فبكى حزنا عليها، فأنزل لله تعالى في مقامه، في قريته (وكأين من قرية ) ]13[ الآية (¬1) .
الفتح: مدنية (¬2) .
... الحجرات: مدنية (¬3) .
ق: مكية (¬4) ، قال الحسن: مكية غير (ولقد خلقنا السموات والأرض ) ]38[ إلى (الغروب )، معدل، عن ابن عباس وقتادة: غير آية منها، قوله: (ولقد خلقنا السموات والأرض ) ]38[ الآية (¬5) .
الذاريات: مكية (¬6) ، وقال الحسن: إلا (وفي أموالهم ) ]39[ الآية..
الطور: مكية (¬7) ، وقال الحسن: مكية إلا (ومن الليل ) [49] الآية.
النجم: مكية (¬8) ، معدل، عن ابن عباس وقتادة: غير آية منها نزلت بالمدينة (الذين يجتنبون ) ]32[ الآية، عمرو ، عن الحسين: مدنية (¬9) .
القمر: مكية (¬10) إلا في رواية عمرو عن الحسن.
سورة الرحمن: (¬11) -عز وعلا- مكية في قول ابن عباس وعطاء والحسن وعكرمة، وقال المعدل، عن ابن عباس وقتادة: مكية، غير آية منها نزلت بالمدينة، (يسئله من في ا لسموات والأرض ) ]29[ الآية، وقال الحسن وأبو حاتم وهمام عن قتادة: مدنية.
Bogga 209