أحدهما أن يكون اسمًا كزيد وعمرو. فإذا أسندت إلى أحد هذه الأسماء لزم خبرها أن. وذلك قولك: عسى زيد أن يخرج، وعسى عبد الله أن يفهم وقال الله ﷿: فعسى الله أن يأتي بالفتح فموضع أن مع صلتها نصب والدليل على ذلك قولهم
1 / 75
مقدمة المؤلف
باب ما إذا إيتلف من هذه الكلم الثلاث كان كلاما مستقلا