قوله: (وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ):
جناحاه: يداه، و(مِنَ الرَّهْبِ): متعلق بـ "اضْمُمْ".
قيل: إن المعنى: إذا أصابك الرهب فاضمم إليك جناحك، جعل الرهب الذي كان يصيب سببا وعلة فيما أمر به من ضم جناحه إليه.
قوله: (إِلَى فِرْعَوْنَ) متعلق بمحذوف، وذلك المحذوف حال، أي: مرسلا بهما إلى فرعون.
قوله: (رِدْءًا): حال، أي: معينا.
قوله: (بِآيَاتِنَا) متعلق بـ (يَصِلُونَ) .
وقال بعضهم: إنه متعلق بـ "الْغَالِبُونَ" ولكن في ذلك تقدم أبعاض الصلة على الموصول، اللهم إلا أن تجعل الألف واللام للتعريف.
قوله: (بَيِّنَاتٍ): حالٍ.
قوله: (إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ) ضمير الشأن.
قوله: (كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ): "كيف": خبر كان.
. قوله: (وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ):
معطوف على محل "فِى هَذِهِ ".
قوله: (بَصَائِرَ): حال من "الكتَاب"، أو مفعول له.
قوله: (بِجَانِبِ الْغَرْبِيِّ): أي: بجانب المكان الغربى.
قوله: (إِذْ قَضَيْنَا): "إِذ" معمول للاستقرار.
قوله: (تَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا): (تَتْلُو): خبر بعد خبر.
قوله: (وَلَكِنْ رَحْمَةً) أي: رحمناك رحمةً؛ فهو مصدر له.
قوله: (لِتُنْذِرَ): أرسلناك لتنذر.
قوله: (فَيَقُولُوا) عطف على (أَنْ تُصِيبَهُمْ) .
قوله: (فَنَتَّبِعَ) جواب التحضيض.
1 / 430