251

Icrab Quran

إعراب القرآن العظيم

Baare

د. موسى على موسى مسعود

سورة النور
قوله: (سُورَةٌ): أي: هذه سورة.
قوله: (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي): أي: فيما يتلى عليكم، الزانية والزاني، (فَاجْلِدُوا) على هذا مستأنف.
قوله: (فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ): المصدر مضاف إِلى الفاعل.
قوله: (أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ):
(أَرْبَعُ) مصدر؛ لأنه مضاف إلى المصدر، والعامل فيه المصدر الذي هو شهادة.
قوله: (وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ):
(أَنْ تَشْهَدَ) فاعل " يدرأ ".
قوله: (وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ):
جواب " لولا " محذوف، أي: لهلكتم.
قوله: (وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ): (وَأَنَّ اللَّهَ): معطوف على " فضْلُ اللهِ) أي: وكون الله توابا رحيمًا لكان كيت وكيت.
قوله: (لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ): (إذ) ظرف للظن.
قوله: (إِذْ تَلَقَّوْنَ): (إذ) معمول لـ "مَسَّكُمْ"، أو "أَفَضْتُمْ".
قؤله: (يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَنْ تَعُودُوا):
(أن تعودوا): أي: كراهة أن تعودوا؛ فهو مفعول له.
قوله: (وَلَا يَأْتَلِ): يفتعل من " أليت ".
قوله: (يَوْمَ تَشْهَدُ):
(يوم): ظرف لا تعلق به. " لَهُم " وهو الاستقرار، لا لقوله " عَذَابٌ" لكونه قد وصف.
قوله: (يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ): بدل من (يَوْمَ تَشْهَدُ) .
قوله: (الْحَقَّ) صفة لـ " دِينَهُمُ ".
قوله: (لَهُمْ مَغْفِرَةٌ): مستأنف.

1 / 410