237

Icrab Quran

إعراب القرآن العظيم

Baare

د. موسى على موسى مسعود

وقيل: منادى مفرد، وضمته ضمة بناء.
وقيل: هو فاعل " يقال "؛ إذ المراد الاسم، لا المسمى.
قوله: (عَلَى أَعْيُنِ النَّاسِ): حال.
قوله: (مَا لَا يَنْفَعُكُمْ شَيْئًا):
(شَيْئًا) يجوز أن يكون مفعولا به على تضمين " ينفع " معنى الإعطاء.
قوله: (كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا): أي: ذا بردٍ وسلام عليه، وجعلت كأنها في نفسها برد وسلام على وجه البلاغة.
قوله: (نَافِلَةً):
حال من "وَيَعْقُوبَ"، ويجوز أن يكون مصدرًا مثل العاقبة.
قوله: (وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ): (وَكُلًّا، صَالِحِينَ): هما المفعولان.
قوله: (وَدَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ): أي: اذكر خبرهما لقومك.
وقوله: (إِذْ يَحْكُمَانِ): (إذ) معمول لهذا المحذوف.
و(إِذْ نَفَشَتْ) معمول "يَحْكُمَانِ"، والنفش: الانتشار بالليل.
قوله: (وَالطَّيْرَ) عطف على " الجِبَالَ ".
قوله: (لِتُحْصِنَكُمْ) متعلق بـ "عَلَّمْنَاهُ".
قوله: (وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ): أي: سخرنا له الريح. و(عَاصِفَةً) حال.
قوله: (وَمِنَ الشَّيَاطِينِ مَنْ يَغُوصُونَ):
(من الشياطين " عطف على " الريح "
أى: وسخرنا من الشياطين، والإشارة بـ "ذلك " إلى الغوص.
قوله: (وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ) أي: اذكر هؤلاء.
قوله: (مُغَاضِبًا): حال.
قوله: (أَنْ لَنْ نَقْدِرَ) مخففة من الثقيلة.
قوله: (وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ): أي: إنجاء مثل ذلك.

1 / 396