* وكتاب تاريخ الكتاب الأندلسيين لأبي عمرو محمد بن عيشون بن عمر بن صباح اللخمي (١) (ت ٦١٤).
* وكتاب خضراء السندس في شعراء الأندلس لابن الأبار القضاعي (٢) (ت ٦٥٨) وغيرها من المؤلفات الخاصة برجال الأندلس مما عرفته الثقافة العربية التاريخية في الأندلس ووصلت هذه المصنفات إلى قمتها مع تاريخ علماء الأندلس (٣) لأبي الوليد بن الفرضي (ت ٤٠٣) الذي كان عمله هذا مثار استدراك وتكميل وتذييل من طرف العديد من علماء الأندلس والمغرب، فكتبت أشكال عديدة من هذه الذيول وذيول الذيول.
غير أن أشهر هذه الذيول تأتي مع كتاب الصلة (٤) لأبي القاسم خلف بن بشكوال القرطبي (ت ٥٧٨) لتكون من جهتها مثار التذييل والتكميل مع عمل:
أبي عبد الله بن الأبار القضاعي (ت ٦٥٨) في التكملة (٥).
وأبي العباس أحمد بن فرتون الفاسي نزيل سبتة (ت ٦٦٠) في الذيل (٦).
وأبي عبد الله محمد بن عبد الملك المراكشي (ت ٧٠٣) في الذيل والتكملة (٧).
وأبي جعفر أحمد بن الزبير العاصمي الجياني (ت ٧٠٨ في صلة الصلة (٨).
وأبي عبد الله محمد بن الخطيب السلماني (ت ٧٧٦) في عائد الصلة (٩).
ومع غيرها من الذيول الأخرى التي لم تصل نصوصها إلينا أو لم يشتهر أمرها، لتتكوّن من هذه الصلات والذيول اليوم ما يعرف بسلسلة الصلات الأندلسية.
ومع هذه المصنفات التي اختصت بإقليم الأندلس عموما، فقد عرفت الكتابة التاريخية في التراث الأندلسي مصنفات خاصة تنصرف إلى تراجم جهة معينة أو بلدة محددة من الأندلس، فيذكر في هذا كتب خاصة تهم:
_________
(١) منه مخطوطة بدار الكتب المصرية. / ترجمته في التكملة ٥٩٩/ ٢ ونسب له تقييدا في الوفيات.
(٢) التكملة ١٩/ ١.
(٣) و(٤) و(٥) و(٧) و(٨) هذه المصنفات وصلت الينا نصوص بعضها كاملة، وبعضها ناقصا. وقد عرفت طريقها إلى التحقيق والنشر. بل إن بعض هذه الكتب قد طبع أكثر من مرة.
(٦) و(٩) الكتابان معا يعتبران اليوم في حكم المفقود. أما ذيل ابن فرتون فقد ضمنه تلميذه ابن الزبير في كتابه صلة الصلة / وأما عائد الصلة لابن الخطيب فقد احتفظ ابن الخطيب نفسه بنقول منه في كتابه الاحاطة.
ددد ممكن نسيب هوامش الصفحة دي زي ما هو عامل وخلاص - وده اللي أفضله في الحالة دي - أو نعمل زي ما احنا متعودين والهوامش هتكون بالشكل ده:
٧
٧
٧
٧
(١) منه مخطوطة بدار الكتب المصرية. / ترجمته في التكملة ٥٩٩/ ٢ ونسب له تقييدا في الوفيات.
(٢) التكملة ١٩/ ١.
(٣) و(٤) و(٥) هذه المصنفات وصلت الينا نصوص بعضها كاملة، وبعضها ناقصا. وقد عرفت طريقها إلى التحقيق والنشر. بل إن بعض هذه الكتب قد طبع أكثر من مرة.
(٦) الكتابان معا يعتبران اليوم في حكم المفقود. أما ذيل ابن فرتون فقد ضمنه تلميذه ابن الزبير في كتابه صلة الصلة / وأما عائد الصلة لابن الخطيب فقد احتفظ ابن الخطيب نفسه بنقول منه في كتابه الاحاطة.
(٧) و(٨) هذه المصنفات وصلت الينا نصوص بعضها كاملة، وبعضها ناقصا. وقد عرفت طريقها إلى التحقيق والنشر. بل إن بعض هذه الكتب قد طبع أكثر من مرة.
(٩) الكتابان معا يعتبران اليوم في حكم المفقود. أما ذيل ابن فرتون فقد ضمنه تلميذه ابن الزبير في كتابه صلة الصلة / وأما عائد الصلة لابن الخطيب فقد احتفظ ابن الخطيب نفسه بنقول منه في كتابه الاحاطة.
1 / 15