63 امن نشتاقون الي وقال ذو النون الشوق اعلي الدرجات واعلي وصولكم الى من نشتاقون الي 11 المقاسات واذا بلغها لانسان استبطا الوت شوقا الى ربر ورجاء للتمائر 4 اه والنظر اليرقال وعندى ان الشوق الكائن فى المحبين الى رنب يترقعونها 1-ر في الدنيا غير الشوق الذى يتوقع ما بعد الموت والله تعلى يكاشف اهل .
وده بعطايا يجدونها علما و يطلبونها ذوقا فكذلك يكون شوقهم ليصير العلم د ذوفا وليسر، مر ضرورة مقسام الشوة استيطاه الموت وربما لاصحاء من
س 111059 المحبين يستلذرن المحياة لله كما قال الخليل ان صلاتي ونسكى ومحياي ومماثي لله رب العالمين فمن كانت حياثر لله منحر الكريم لذة المناجاة 1 ت 00 والمحبت نصليع عينر من النقد ثم يكاشفر من المنح والعطايا فى الدنيا ما
الى ما بعد الموت وانكر بعضهم دق ام يتحقق بمقام الشوق من غير الشوق الى ال الغايب ومتى يغيب المحبيب على الشوق وقال انما يكون الشوق ون اسموي ف المحبيب حتى يشتاق ولهذا ستل كلانطاكى عن الشوق فقال انما يشتاق 1 سله:311 ف 11 الى الغائب وما غبت عنر منذ وجدتم وانكار الشوق على لاطلاق ما ،411 01
ارى لر وجها لان رتب العطايا والمنح من انصبتر القرب واذا كانت 1ا سه م4 غير متناهيتر كيف پنكر الشوف من المحب فه و غيسر غائب وغبر مشتاق ر سو س بالنسبت الى ما وجد ولكن يكون مشتاقا الى ما لم يجد من انصبت القرب
فكيف يمنع حال الشوق ولامرهكذا ووجر آخران كلانسان لابد لر
من اعور يردها حكم المحال اوصع بشريم وطبيعته وعدم وقرف على حد
العلم كم المحال ووجود هذه لامور مثيرلنار
104 11 الشوق ولانعنى بالشوق إلا مطالبت تنبعث من الباطن الى لادلى ولاعلى من انصبة القرب وهذه المطالبت كائنتر فى المحبين فالشوق اذا 111به كائن لا وجر لانكاره وقد قال قوم شوق المشاهدة واللفاء اشد من شوق سوف س العبد والغيبوبتر فيكون في حال الغيبوبت مشتاقا الى اللقاء ويكون في حال اللناء والمشاهدة مشتاقا الى زوائد ومبار من الحبيب وافصال وهذا هو 111 141
الذى اراه واختاره وقد قال فارس قلوب المشتاقين منورة بنور الله فاذا
هكت
Bog aan la aqoon