26 وممن حكى ذلك عن جهيع المذكورين ابو عهروبن الصلاح ونقلمر عنر الشيخ لاعام محمى الدين النووى رضى الله عنهما واقره وسال جماعتر من الفقهاء الشينح كلامام عزالدين بن عبد السلام رضى الله عن فقالوا لرا من 0ه
ما نقول فى الخضر علي السلام احى هو فقال ما نقولون لو اخبركم ابن دقيق العيد انر راه بعينر اكنتم تصدقون ام تكذبونر فقالوا بل نصدقوه 1مه فقال قد والله اخبر عنر سبعون صديقا انهم راوه باعينهم كل واحد منهم
افصل من ابن دقيق العيد قال وهذا الذي ذهب اليم عزالدين م زاردين من تفضيل العارفين بلله تعلى على العلماء باحكام الله تعلى هو الصحيح المخحتار عند المحققين من العلماء وفى لطائف المنن واعلم ان بقاء الخصرقد اجمع علي هذه الطائفت وتواترعن اولياء كل عصرلقاوه وكلاخذ عن واشتهر ذلك الى ان بلغ حد التوانر الذى لا يمكن جحده والمحكايات فى ذلك كثيرة ثم 1 قال واعلم رحمك الله تعلىا امن ا نكر وجود المخضر فقمد غلط ومن قال انما ان سن: بسدر وجو ان المخصريتر رثبت يقوم نها غير خضر موسي او قال ان لكل زمان خضرا او ان
رجل في كل زمان فقد غلط ايصا والمنكر لوجود المخصر معترف على نفسر بان منتر الله بلقاء المخصرلم تواجهم وليتر اذ فاتب الوصول اليها لا يفوتر لايمان بها ثم قال ولا تغتر بما عساك ان تقف علير من كلام ابي الفرج 8 ب الراله تهر ار ا اددر مي دنر اها فير وجود الخضر وقال من قال انر موجود وسواس وهوس قام بر واستدل على عدم وجوده بقولر تعلى وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد قال فعجبا لهذا الرجل كيف استدل بهذه ه
الايتر ولا دليل فيها لان المخلود هو بقاء لا موت بعده وليس هو المدعى في المخصر انما المدعى طول اقاستر يكون الموت بعدها فاعجبوا رحمكم الله برجل يصدق بطول بقاء ابليس وينكرطول بقاء المخضرقال وما يروونر عر ددن رسول الله صلى الله علير وسلم انر قال لوكان المخصرحيا ازارفى لم يشبتر اهل المحديث قال فان قالوا لو كان ذلك لنقل فاعلم انم ليس كل شي ه
اطلع
Bog aan la aqoon