Ibtisam Ghurus
24 1 غيث اذا لهج المريد بذكره نال السعادة والعلى من فضلر فالله اسال بالنبى وصحبر يمنن علي بان ارى من حزبر اومن ذلك عنم الا انر لا ينافر اليزان ولا يخرج لموا فقت وزن الرجزعن مه كاوزان وقد كان عنده رضى الله عنم جصاعت من الزترين واكثرهم على باحدثني بر ابن عون لا يعتقده لما يرون من ظاهر احوالم التي لا تنقاس عندهم فقال اهو البهلول من ياتى الي يلازم الصمت ولا يعشب علي فان تروا خيرا فذا ما قدجري وان تروا غيرا فسلم يا ذك وانما ذكرنا هذا القدر من كلام رضى الله عن تيمنا بذكره واقتباسا للبركت من كتب ما جري علي لسانر او مربفكره فلعل عينا نافرت طيب الكرى كلفا بهسذا كلامردون تكلف ان يستبين لها الهدى فتميل عن سبل الهوى بتودد وتالف وترى النى واليمن فى سعى الى دارالقرار بذلت المتخليف فالله جل جلال وتتدست اسماوه ذومنت وتعطف فقدرهذا الشيخ الذى خدمت كمالر عنده جليل وظنى بم سبحانم وهو اعلم بمكنون سرى جميل وحاشاه والي عنت الوجوه ان يقصى عن باب جوده من يرجو صفتر الشين ض اللر عن ض ازهر اللون صخم العظام بعيد ما بين المنكبين عريض الصدر ربعتر في قده ب الى الطولكث الدحيت اشهل العينين عريض الوجر مستديره مع المجمال البارع فى البنيتر الكاملت السويت والصورة القويهت القويت تقدمن السرمضر واستتم بهستا بم تناسب منم السر والعلن
تشاكلت فير اوصاف مكملتر وطلعت الحسن ابدى وجهر المحسن وكان رضى الله عنر على المستقرمن سيرتر لا يحلق شعر راسر في الغالب
ولا يقصره بل يتركر مع كثرة تلبده الى حد يتردد في كون شعرا مبصره ثم
Bog aan la aqoon