187 2
.11 النقس بفتح الفاء روح يرسلب الله على نار القلب ليطفىع شرها نحر) أبلا نحن لعدم في انابا ان النقباء الذين يستخرمون خحايا النفوي
لا نكشاف السشائرلهم عن وجوه السراتروعم ودين ماقت النجباء المنعولهان بحل التقال الملى وهم اربعون النزالت الملع الى نفص 110،44 الاقراد النوبن علم لا جمال والقلم علم اليضيل البور كل وارد الهى بكشف
لاكران على القلب والظلمت بذه و يقال الظلمة عن البطر في البذات لاتها الا يكنف سمايره حرف الصااييلة الصفاء علري الحاتق مصن معارجم الطيع ورويت الفعل الصرجو الرجوع الى لاحساس
بوارد قدم بعد الغيبتر تصا حبب قلبب هو الواجد فى عبيديته الموثرق الكون صاحاب مقام هوالذي اشته بخرقي العادة الصفات نعوت العلب الصعق البقاء عند التجلى الصفة ما اوجب لمحلر معنى ه
كالعالية للعالم اوجيها العلم حرف الضهاد المعجمت ألضبياء الروية 18 بقيب الحقى حيرف العيسن المهملت العرارض ما يعرص لاغلب من ه الخواطر المذمومت بالقاء النفس والشطان العقل هو الذى يقصم بخلم ب 11111 الكون وبخلعه هوفى المجملة عالم الملك هو المجسوم العبادة لاجتهادفى اداء الوطائف التكليفيت العبوديت رويت البعد نفس بالله العبودة مشاهدة العبد نفس هن رويت العبوديت عين التحكبيم اظهار الولى مرتبت بامر يراه علم اليقين ما اعطاه الدليبل عين اليقين ما اعطاه المثاءدة .941
ه 0 والكشف العلة تنبيم الحق لعبده العرش مسند كلاسماء المقيدة العيد ما يعده على القليب من التجليات باعادة لاعمال العنقاء كنايت عن الهولى لا نها لا ترى مالعمقاء ولا توحد الا يع الصورة فهى معولت وتسى العول البطلقة المشرطة ين لم جسلم كلها العقاب القلم وهو العمل اول حرف 118 .18 الغين المعجمتر ، الغيب غيب القلب عن القلب عها يجرى من احوال من العلقي لنعل لحس انعيس ياود عليس وقيل عى فية الجى فى كمدوة الماق الغفلة قوة الهموم الغيرة غيرة الحق لتعدى المحدود وتطلق بازاء كتمان
Bog aan la aqoon