175

Ibtisam Ghurus

Noocyada

125

يقول هذا الرجل علم والتوحيد غيره قال يعنى كنت بين اليقظة والنوم وقال فارس التوحيد هو اسقاط الوساتط عند فلبت المحال والرجوع اليها عند لاحكام وان المحسنات لا تغير لاقسام من الشقارة والسعادة وقال الشبلى التوحيد صفتر الموحد حقيقت وحليت رسما وسئل المجمنيد عن توحيد المخواص فقال ان يكون العبد شبحا بين يدي الله تعلى تجري علي تصاريف تدبيره في مجاري احكام قدرتر فى لجج بحار توحيده بالفناء عن نفسر وعن دعوة المخلق

وعن استجابتر بحتائق وجود وحدانيتر في حقيقتر قوبر بذهاب حسر وحركتر لقيام المحق لر فيما اراد من وهوان يرجع آخر العبد الى اولمر فيكون كما كان قبل ان يكون وقال سهل بن عبد الله وقد سئلعن ذات الله تعلى فقال ذات الله موصوفت بالعلم غير مدركة بالاحاطة ولامرئية بالابصارفي دار الدنيا وهي موجودة بحقائق كلايمان من غيرحل ولا حلول وتراه العيون فى العقبى ظاهرا فى ملل وقدرن وقد حجب المخلق عن معرفت كثر ذات ودلهم علير بآياثر فالقلوب تعرف والعقول لا تدرك پنظرالي المومنون بالابصار من غير احاطة ولا ادراك نهايت قال وقال المجنيد اشرف م كلمتر فى التوحيد ما قالر ابو بكر رضى الله عنر سبحان من لم يجعل لمخلقر سبيلا الى معرفتر للا بالعجزعن معرفتر قال الاستاذ رضى الله عنر ليس يريد الصديق رضى الله عنر انمر لا يعرف لان عند المحققين العجز عجزعن الموجود دون المعدوم كالمقعد عاجزعن قعوده اذ ليس بكسب لولا فعل والقعود موجود فير كذلك العارف عاجزعن معرفتر والمعرف موجود فيرلانها ضروريت وعند هذه الطائفة المعرفت بالله تعلى في كلانتهاء صروريت فالمعرفة الكسبية فى لابتداء وان كانت معرفة على التحقيق فلم يعدها الصديق شيئا بالاضافت الى المعرفت الصروريت كالسراج عند طلوع الشمس وانبساط ه س شعاعها علي وقال المجنيد التوحيد الذى انفرد بر الصوفيت هو افراد القدم عن المحدوث والخروج عن كلاوطان وقطع الحجاب وترك ما علم وجهل وان يكون مع المجميع وقال يوسف بن الخسين من وقع فى بحار التوحيد

Bog aan la aqoon