113 يفنير عن كل حركت وسكون فينفي الصادق استدعاء الوجد ويجتنب المحركتر في مهصى امكن سيما بحضرة الشيوخ حكي.
ان شابا كار، يصحب الجنيد وكلما سمع شيئا زعق وتغير فقال ل يوعا ان ظهر منك شم
بعد هذا فلا تصحبني فكان بعد ذلك يصبط نفسر وربما كان يقطر من كل
شعرة منر قطرة عرق فلما كان يوما من كلايام زعق وخرجت روحم قال
فليس من الصدقى اطهار وجد من غيروجد نازل او ادعاء الحال من غير ه حال حامل وذلك عن النغانى قيل كان الصراباذى كثير الواوع بالساع ه12 فعوتب في ذلك فقال نعم وخيرمن ان ذتعد ونغتاب الناسر، وق وقال لر ابوعهربن نجيب وغيره من اخوان هيهات يا ابا القاسم زلت في السماع ب عرمن كذا وكذا سنت تغتاب الناس وذلاك ان زلة السماع اشارة الى
111 اللن تعلى وترويج المحال بصريح المحال ال وفى ذلك ذنوب متعددة منها اذمر يكذب على آلله تعلى انوهب لر شيئا وما وهب لم والكذب على اللر من اقبح الزلات ومنهسا انسمر يغر بعض الحاضري. فيحسر ت 1 بر الظن ولاغرار خيانتر قال صلى اللر علي وسلم من ضشنا فليس منا ومنها انر اذا كان مبطلا ويري بعين الصلاح ويظهر منر بعد ذلك ما يفسد عقيدة المعنقد فير فتفسد عتيدشر فى غيره معن يظن بر المخير من امثاله م ويتشعب من هذا افات كثيرة يقف عليها الباحث ومنها احواج المحاضود.
ج رتن ال موافقتر فى قيامر وقعوده فيكون متكلفا للناس بباطلر فليتق الله ربر الى مو .
ولا يتحرك إلا اذا صارت حركتر كحركة المرتمش والعاطس الذى لا
و
يقدر ان يرد العطست وتكون حركتر بعثابتر النفس الذي يتنفس بر قال دب السرى رحصر الله تعلى شرط الواجد فى زعقتر ان يبلغ الى حد لوصرب م بالسيف وجهر لا يشعر بوجع وقد يقع هذا فى حق بعض الواجدي. نادرا . منر وقد لا يبلغ الواجد هذه الرتبتر من الغيبة ولكن زعقتر تخرج كالنفس بنوع 0 ارادة مهزوجتر بالاصطرار وهذا الصبط من رعايت المحركات ورد الزعقات في
تمزيق الثياب اكد فان ذلك يكون اتلاف المال وانفاق المصال وهكذا 111 :
Bog aan la aqoon