110 ردم كلر لا ينعذ فى قول ومرممشاد الدينورى بقوم فيهم قوال فلما راوه -8 امسكوا فقال ارجعوا الى ما كنتم فير فو الله لو جمعت ملاهى الدنيا في اذنى ما شغل همى ولا شفى بعض ما بى فالوجد صراخ الروح المبتلى
بالنفس تارة فى حق المبطل وبالقلب تارة فى حق الحق فمثار الوجد الروح
ان الوجد ثارة من فهم المعانى يظهر الروحانى في حق المحق والمبطل ويكون الوب وتارة من مجرد البغمات ولالمحان فما كان من قبيل المعانى تشارك النفس الروح في السماع في حق المبطل ويشارك القلب الروح في حق الحق وما كان من قبيل مجرد النغمات يتهرد الروح للسماع ولكن في حق المبطل تسترق النفس السمع وفى حق المحق يسترق القلب السمع ووجر استلذاذ الروح النغمات ان العالم الروحانى مجمع الحسن والجمال ووجود التناسب فى لاكوان مستحسن قولا وفعلا ووجود التناسب فى الهياكل والصو ميراث الروحانيت فعتق سمع الروح النفمات اللذيذة ولالحمان المتناسية سب تاثر بر لوجود المجنسيت ثم يتقيد ذلك بالشرع لمصالح عالم المحكمت ورعاية ر.
المحدود للعبد عين المصلحتر عاجلا وآجلا قال ووجم آخرانما يستلذ الروح
النغمات لان النغمات بها نطق النفس مع الروح بالايماء المخفى اثارة
الارواح نعاشق اصلي ينزع ذلك ورمزا بين المتعاشقين ويين النفوس وكلا رواح س الى انوثت النفس وذكورة الروح والميل والتعاشق بين الذكر ولانثي ه دسي بالطبيعت واقع قال الله نعلى وجعل منها زوجها ليسكن اليها وفى قول سبحانه منها اشعار تلازم ونلاصق موجب للاتتلاف والتعاشق فالنغمات يستلذها ه الروح لانها مناغاة بين المتعاشقين وكما ان فى عالم المحكمتر كونت حواء من آدم كذلك فى عالم الفدرة كونت النفس من الروح فهذا التالف ب من هذا لاصل وذلك ان النفس روح حيوانى نجنس بالفرب من الردح
الروحانى وتجنسر بان امتازمن ارواح جنس المحيوان بشرف القرب من الروح الروحانى فصار نفسا فإذا تكون النفس من الروح الروحانى في اعام القدرة ككن حاء سيانم في وال المكيت نهذ العلف والمادق ل
همس
Bog aan la aqoon