150

Ibtisam Ghurus

Noocyada

4150 الرسول ترى اعينهم تقيص من الدمع مما عرفوا من المحق قال هذا هوالسماع

المحق الذي لا يختلف فيب الثنان من اهل لا يمار محكوم لصاحب بالهداية واللب وهذا سماع ترد حرارتب على برد اليقين فتفيص العين بالدمع لانم تارة ينير حزنا والمحزن حارونارة يثيرشوقا والشوق حار وتارة يثيرندما ره يير حرد وحرن سرور ر ر رر.

والندم حارفاذا اثارالسماع هذه الصفات ممن هوصاحب قلب معلويبرد

اليقين ابكى وادمع لان الحرارة والبرودة اذا اصطد متا عصرنا ماء فاذارالم البقي. السايع الب تاوة بعف الامد وطهر اتره بي الممدر نعر ده الهاد ب: قال اللمرتعلى تقشعر منر جلود الذين يخشون ربهم وتارة يعظم وقمر ويتصوب اثره الى فوق نحو الدماغ كالمخبر للعقل بعظم وقع المتجدد المحادث) ه فتندفق منر العين بالدمع وتارة يتصوب اثره الى الروح فيموج منرالروح

. ب موجا يكاد يصيق عنر نطاق القالب فيكون من ذلك الصياح ولاضطراب 1 وهذه كلها احوال يجدها اربابها من اصحاب لا حوال وقد يحكيها بدلال هوى النفس ارباب المحال روى عن عهر بن المخطاب رضى الله عنه انركان ربما مربالآية في ورده فتخنقه العبرة ويسقط ويلزم البيت يوما او يومين حتي يعاد وبحسب مريضا فالسماع يستجلب الرحمة من الله الكريم قرا ر ابي س ابن كعب عند رسول الله صلى عليم وسلم فرقوا فقال رسول الله صلى الله علير ايتم صي المنة عد اوت انها رسنت ول لب الو ده الدرانا

اقشعرجلد العبد خشيت لله نحاتت عنر الذنوب كما يتحات عن الشجرة اليابست ورقها وورد ايضا اذا اقشعر المجلد من خشيت حرمر الله تعلى على النارقال وهذه جملة لا تنكرولا اختلاف فيها انما لاختلاف في سماع لاشعار

بالالمحان وقد كثرت لاقوال فى ذلك وتباينت لاحوال فمن منكر يلحقر بالفسق ومن مولع ب يشهد بان واضح المحق ويتجاذبان فى طرفى لا فراط والتفريط قيل لابى المحسن سالم كيف تنكر السهاع وقد كان المجنيد والسرى ه وذو النون يسمعون فقال كيف انكر البماع وقد اجازوه وسمعر من هو

خير منى وقد كان جعفر الطيار يسمع وانما المنكر اللهو واللعب في السماع

قال

Bog aan la aqoon